مارسلين فتات يتيمه توفا والداها وهي بعمر 10 سنوات وعمرها لان 18 تعيش بمفردها ببيت صغير
_ تستيقض مارسلين وتستحمم وتتناول طعامها واتدت
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ثم خرجت من لمنزل لتذهب للجامعه وفي الطريق تحس ان شخص عم يلاحقها نضرت خلفها لليوجد احد خافت ثم بدات تمشي اسرع الى ان وصلت لمحطه الحافلات ركبت وجلست على مقعد وهي لاتزال خائفه لان هذا ليس اول مره تحس شخص يراقبها وصلت للجامعه ودخولها كانو ينضرون لها الفتيان بنضره مقززه والفتات تصفها بلعاهره لانها يتيمه وهي تحبس جموعها لانها لاتريد ان تبكي امامهم وصلت ودخلت وجلست بمقعدها وبعدأت المحاضره
_ وقت الغداء 🥘🍙
ذهبت مارسلين وخذت طعامها وجلست بمفردها لتئتي ثلاث فتيات
_ وكان شخص يراقبها من الخارج ليرسل فتات تتدخل الفتات الى المدرس وتمش وهي حامل الطعام لتدعم بسيليرا ويقع الطعام على ثيابها
سيليرا: الاترين امامكي ايتها العاهره
سيدرا: لتشبهين بنفسك
سيليرا: تشش لعينه
_ لتضرب سيدرا سيليرا وتجعل انفها ينزف
لتصرخ روزان: ايتها العينه مالذي تفعلينه
لتذهب سوزان و تخبر المدير ويأتي المدير
المدير: سيدرا مالذي فعلتيه
سيدرا: تتركهم يتنمرون على الفتيات
مارسلين: انا اسفه كله بسبي
سيدرا : ماذا لماذا تسكتين ولاتخبريه
المدير : هيا كفاكم عراك
سيدرا (وهي تنضر لهم) : لن اسكت لهم لتنسك مارسلين من يدها لتاخذها للحمام
سيدرا: لتنضفي ثيابك
مارسلين: شكرا لك لكن لماذا ساعتيني
سيدرا: هكذا هيا نضفي ثيابك
_ نضفت مارسلين ثيابها وذهبت الى المحاضره وبعد انتهاء الدوام خرجت وذهبت للمحطه انتضر الحافله ولم تاتي ثم بدات تمشي وهي خائفه لاحض بعض الفتيان يمشون خلفا بدأت تسرع وهم يسرعون عرفت انهم يمشون خلفها ثم بدأت تركض حاوطو مارسلين وبدأو يلمسون جسدها وهي تبكي لاتستطع ان تبعدهم وبعدها خدروها و حملوها لاحض نامجون هذا ذهب لهم حملا سلاحه و اطلق الرصاص عليهم بقي الشخص الذي يحمل مارسلين اخرج سلاحه
وقال: اذا اطلقت ساقوم بقتلها
نامجون : تحلم بهذا انزلها
الفتى: حسنا لنرى قوتك لكن بدون السلاح
نامجون: حسنا
_ انزل الفتى مارسلين
ركض نامجون بتجاه الفتى وضربه على فمه مماجعله ينزف ليحاول الفتى ضرب نامجون لكنه يتفاداها ليضرب نامجون الفتى وضعه على لارض وبدأ بلكمه حتى اغمى عليه واخيرا قام بطلاق النار على رأسه وحمل مارسلين وذهب الى بيتها وضعها على السرير وبدل لها ثيابه وضع. الغطاء عليها واعد لها الطعام وذهب الى الخرج وضع احد الرجال لكي يراقبها وبعد ساعتان استيقض مارسلين ولاتعلم ماذا حدث دهبت للمضبخ لاترى الطعام معدود والطاعم فاخر ولاتعلم من اين اتى لم تهتم الذالك وبدأت بأكل الطعام ونامجون كان ينضر لها من الكامر لانه وضع كامرات مراقبه وينضر لها ويضحك كيف تاكل بلطافه انتهت من اكل الطعام وبدات تدرس ثم ذهبت للتستحمم وارتدات
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وطول هذا الوقت نامجون كان يشاهدها كيف ترتدتي ثيابها وينضر لجسمها المثير وينمنى ان تصبح ملكه وبعدها ذهبت للسرير وتحاول ان تتذكر ماذا حدث تذكرت ماذا حدث
مارسلين: لقد اخذ ني الفتيان لكن كيف اتيت الى هنا سوف اجن
&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&*&
اسفه على الخطاء
عجبكم البات!
اكثر شي عجبكم ...!
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
