توفي الحجاج بن يوسف الثقفي في الخامس
والعشرين من شهر رمضان المبارك لعام 95هـ،
وكانت نهاية الحجاج نتيجة إصابته بمرض سرطان
في المعدة، وتم دفنه في المدينة التي أسسها له
" وهي مدينة واسط،"وعلى الرغم من قيامه ببعض الأعمال التي تؤخذ
عليه إلّا أنّه كان حريصاً على الجهاد، وفتح البلاد،
وتميّز بإعطائه المال إلى أهل القرآنإذ كان يُنفق الكثير من أمواله على حفظة القرآن،
وعندما مات لم يُخلّف وراءه إلّا 300 درهم
أنت تقرأ
أبــَن جـَلا.
Ficción históricaإن للشـَيطانِ طـَيفاً ، وإنَ للسـُلطانِ سـَيفاً فـمَن سقـُمت سَريرتـُه صـَحت عَقـُوبته. رواية تحكي فيها عن الحجاج ابن يوسف الثقفي احد قادة العهد الأموي والذي نَصبهُ امير المؤمنينَ عبد المَلكِ أبن مروان حاكِماً لأرضِ العـِراق