ينِايِر

232 39 17
                                    

٢٠٢١ / ١ / ١ / يناير / الجمعة / ٠٠:٠٠
توقَف يا مَن كنُت شعُاعَ الأمَس بالنِسبة لِي
تَوقف عن أرَسال شراراَت نارِك لي كي تحِرق حطاِمي !
ألَم تكتفي برؤيتِي حُطام؟. أتُركني ولا تَشعِل فتيِكَ نارِك بينَ أخشَابي،يكفَيني ما خاضَ بهِ فُؤادِي
أنظُر لي ، هل أنا الوحُيد المخُطأ؟.
انظُر لي ، ألم تُحطِم ذاتي سابِقاً؟.
أتحدت هواَجِس مؤذُية،فأعتبَرتهُا اتحَاد الأرَواح
وكم كنُت أحمقّ بحِق ذاتِي.

يَنايِر حيث تعيش القصص. اكتشف الآن