لُمْاَذٍاْ ~؟؟...

54 9 5
                                    

تشه ...
حقاً لماذا ؟ اصبحت اشفق على نفسي .
لطالما كنت امقت الشفقة .. والان انا اصبحت اشفق على نفسي ..
لطالما كنت احلم وليس حلمي سوى نكراناً للواقع!..
ليت الرسائل التي كنا نرسلها في لحظه حنين وضعف تضل الطريق ولا تصل ؛
.
.
.
لم يقتدر على تهالكي النوم ولم يجافني الارق منذ الغلو بالوجع والهموم

رَخِيم.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن