وَحدي.

132 32 71
                                    

٢٠٢١ / ١ / ٣ / يَنايِر / الأحَد / ٠٠:٠٠
هَل لَفَختُكِ هُمومُ الحُزنِ حَتى تنَهالي علَي بِما يؤذي خافِقي؟. كُنت أعلـَمَّ البَشرُ بِذاتي،
غديتُ أعلَمُ أني وَحدي من أفهمُني.

يَنايِر حيث تعيش القصص. اكتشف الآن