تمتعوا بِه 🌙
- الموسيقى إختيارية -
...
يتصادمُ رِجالَ الصحافةِ فيما بينهُم بينما كاميراتُ التصويرَ تتوسطُ جميعا أيديُهم بينما يلتقطونَ تِلكَ الصُور إلى مَن
ثُبِتت عَليهِ تُهمةُ قتلُ رجلُ أُولسان الأول ، تتوسطُ هيَ الرفيقينِ وتمضغُ بِعلكتِها وتُناظرُ الفوضى الَذي تحدثُ أمامها وأمامَ الآخرين دونما أهتمامكانَ نصبُ مُقلتاها هوَ صاحبُ الوشومِ الَذي أشجَّ مِن عُمقِ المحكمةِ مُنتكساً لِلرأس وخائبٌ لِلروح
حكمت القضاءُ بِأنهُ مأقطٌ معَ القاتلِ بِطريقةٍ أو بأُخرى كونهُ قَد أكثمَ الأمرُ طويلاً لكِن هيئةُ المُحلفين عطفت عليه وأقرّت إنَّ مُدةُ سجنه لَن تتعدى الخمسُ سنوات ومنحتهُ أيضاً
إطلاقَ سراحٌ مشروطزادَ ضوضاءُ رِجالُ الصحافةَ وأحتدَّ إشتباكُهم فورَ ظهورِ القاتلُ المحتوم ، أخذت التساؤلاتِ تشجو مِن أفواهِهم وليسَ كأنُهم يتنفسون بينما مَن حُكِمَ عليهِ بِالخمسةَ عشر عامً سجناً
يجرُه رجلُ الشُرطةَ ولا يقوى عَلى الحراكِ حتّى
وجلاً مِما أُحكِمَ عليهالعجبةَ والذرع قَد تربعَ بِعينيه بعدَ إنّ وجدَ صحيفةُ الأنباءِ تسقطُ مغبُونة قُبالةَ حُفنةٌ مِن رِجالُ الشُرطةِ ومُحامٍ لا يُقارنُ بِخاصتهم ، يدلفُ لِلسيارةَ فَكِلاهُما سيذهبانِ لِلسجنِ بعدَ
إنّ ثبتَ عليهُما الحُكم ..:”هَل هذهِ عُقبى ما نبتغِ؟“ يتأبّه رفيقُهم الثالِث بينما يقطعونَ الطريقَ عائدينَ لِلسيارة ، :”وهل لديكَ مُبتغىً آخر؟“
تُجيبُه هيَ بِسؤالٍ لينظُر لَها مُكشراً بِمزح بينما يحكُ أسفلَ رقبته مُوضحاً عدمَ عِلمه بِشيء :”النَوم..أنا وأنتِ ذاتُ الرغبةِ صحيح؟“تُقهقرُ مومِئةً وتركبُ السيارةَ بينما أخذَ قُونهِي يُردد :”علمتُ هذا..“ يُحركُ سَان نَحوَ المركز ، وبدأ الرفيقَ بِالتحدُث عَن رغباته مِمّ بعدُ ما أنتهوا جميعاً مِن القضية بينما دامِسُ المُقل والأُخرى يلتزِمانِ الصمتَ بِشكلٍ عويص
...
8:08 ليلاً ؛ 'پَارك جِيمين'
...
أتخبطُ بِالفعل بينما أحذو بِخطواتُ قدماي إلى مَن أستنجدُ بِالرب أنّ تُنجيني مِن بركةُ الوحلِ السحيقة والَتي لَم يتبقى بِها سِوا رأسي حتّى أكتملُ جارِمً ونُجس ، :”جِيمين! هَل
مِن خطب؟“ تقولُ مذعورةَ ولا أستعجبُ
ذلِك لِحالي الشَاقَ والكدِرأُحاولُ التقدُمَ بِخُطىً مُستقيمة لكِن تبحثرُ بُواطني تُسقطُني دوماً ، أُحاولُ رفعَ تِلكَ الشفتينِ علَّ هاجُسها يتبدى لكِني أُهزمُ دوماً ، تتأزّفُ لي وتُسكنُ مُهجِي بِتلكَ الأهلاسةَ الفاتِنة تُحيطُ منكبيّ وتُدخُلني لِمسكُنها بعدَ إنّ خلعت حِذائي
وسُترتي الرَثة
أنت تقرأ
±•HOTEL DEL LUNA•±
Fiksi Penggemarفي فُندِقٍ كَـان الزَمانُ قَـد أغبر فيـهِ يشتهرُ بِظروفٍ مُبهمة بَعـد شياعُ إنّ جريمةٍ بشِعة قَـد حدثت بَيـن جُدرانهِ الرَثة !.. شخصيةٌ مرموقة لَـن يصمُت خُلق آدم حَتـى يعلموا مَـن قَـد أقبض روحهُا.. ولِلصدفةُ البشِعة يجتمعُ سبعُ شبابٍ ومُحقِقة ليق...