في الساعه ١١:١٩ مساءً بـ باريس في ليله مُمطره وكانت الأمطار غزيرة والناس كانوا داخل منازلهم يستمتعون بالمطر والجلوس أمام المدفئه حيثُ هناك فتاه تدعى ايلاف تضع سماعه على اذنيها تستمع الى موسيقى دافئه وتشاهد المطر من النافذه تُحاوط بيدها كوب دافئ من الشاي ولكن لم تكن قصه الجميع هكذا حيث أنها لمحت فتاه تركض تكافح من أجل حياتها وبانت على ملامحها الخُوف وعندها ذُعِرت عندما رأت اشخاص يركضون خلفها
...فِ الجهى الاُخره
..
واللعنه لـِ هؤلاء الاشخاص لا اعلم حقاً لما اختاروني كا رهينه يالا سخافتهم يظننون ان ابي يهتم حقاً ؟ اعيش منذ فتره لـ وحدي هو حتى لا يعلم اين اسكن وهؤلاء!! هه تباً.ندى : ١٧ سنه بارده قليلاً ، تخفي مشاعرها ، حساسه وسريعة البكاء ، لديها فوبيا من الدم تكرهه الصراخ بشده
ايلاف : ٢٠ سنه لطيفه مثقفه غريبه تحب ان تدافع عن الناس المظلومه لاتصمت عن حقها او حق غيرها لاتعرف كيف تكذب
بعض الشخصيات سوف تظهُر في البارتات القادمه ..
أنت تقرأ
Amaryllis
Romanceاعشق تلك اللحظة عندما تتسلل ملامحك في ذاكرتي فـابتسم لا ارادياً عندما انظر الى هذي الشفتين الورديه الطريه كا قطعه حلوى عندما اتذكر هذين العينين اللامعتين عندما ..