٢٠٢١ / ١ / ٢٧ / يناير / الأربعاء / ٠٠:٠٠
في ليلة ما،أود أن أكون بشقتي
دون وجود أحد معي احتسي مشروبي المفضل
وابتسم بينما انظر لأنجازاتي،
الجو بارد جدا ، شغلت المدفأة
، الدفئ... لقد تذكرتهم،صاحبة العينان الكحلية،
ذلك الأحمق الذي يحب معارضتي،
ومن يسلمني الطاقة الإيجابية حين يغدق علي بلطفه،
تلك الصغيرة القصيرة..
وهناك ذلك الطويل الوسيم،
لا أعلم أين سيؤل بنا الأمر،
ولكن أتمنى وجودهم معي،
ليس شرط أن تبقى العلاقة ذاتها،
فقط فلتبقوا معي،اناملي الباردة،انا المنقذ للبعض حين كنت ومازلت ألمهم،
ربما ساضحك على نفسي ، حين أتذكر ذكرياتنا،
صاحبة الثلج والصقيع،كوني بأنتظاري،
انا في طريقي لك،بأقدامي دون أن استند على الأشخاص والعكازات،انا أسير بجهد نحوك،أنه عيد مولدي،كل عام وانا استند على نفسي دون غيري ، كل عام وانا اصبح أكثر عظمة،
كل عام ومثاليتي تزداد ، كل عام وانا منعزل عنهم بعيدا مع نفسي السعيدة ، كل عام والبرد يحيطني وكل عام وانا ادفئ نفسي بنفسي،
كل عام وانا لنفسي فقط.أليس كذلك؟.
ألم تخبرني أن بعد التعب راحة؟.
ها أنا استمر بالتعب،لعلي أجد الراحة الأبدية.1/27 , I LOVE MY SELF.
أنت تقرأ
يَنايِر
Romance-"ومَهَما أسَهبوا فِي الحرُوفِ المُرقَطة،لَن يوجدَ هِجاء يِحتُوي حقيِقتِي الفُذة،كأَحِجية مُعقدة لَن يحُل ظفَائرِها سوى نارٌ عظِيمةّ تحرقُ متانَة أوصالكِ" تـمَ النشِر ٢٠٢١ / ١ / ١ / ينِايِر / الجُمعة / ٠٠:٠٠ أنتَهِى ٢٠٢١ / ١ / ٣١ / يَنايِر / الأحَد...