البارت الحادي عشر

40K 151 20
                                    

عند وليد وعهد
وليد بلع ريجه من الصدمة اول م سمع كلامها له، واهو كان متأمل شي غير وباله رايح مكان بعيييد، غمض عيونه وكلامها يتردد بعقله،
وليد انا ابيك تعتبرني مثل اختك، مثل م انا اعتبرك اخوي
وليد انا ابيك تعتبرني مثل اختك، مثل م انا اعتبرك اخوي
وليد انا ابيك تعتبرني مثل اختك، مثل م انا اعتبرك اخوي
غمض عيونه وضغط ع ايده والغصه بقلبه، يدري انها م تحبه ويدري انها تحب غيره، بس م يدري ليش فكره راح بعيد وتوقع أشياء ثانيه منها خصوصا بعد المواقف الاخيره اللي تصير بينهم أهما الاثنين
عهد طالعته باستغراب: وليد شفيك صار لك شي
وليد قام واهو مكسور قلبه: لا ماكو شي بس تذكرت شي مهم، عن اذنج
عهد هزت راسها: مع السلامة
طلع وليد بسرعه، وعهد قعدت واهي للحين تفكر شلون انقلب جذي مره وحده

صباح السبت
ببيت عمر
قامت من النوم واهي تطالع المكان الغريب عليها، كانت متمدده ع السرير، وتطالع السقف، ابتسمت واهي تتذكر عمر وطيبته معاها، قعدت تتذكر امسس اول م وصلوا لبيت عمر

( طبعا عمر كان يسوق السياره ومنيره يمه، وهيفاء قاعده بالخلف، وبسياره غير بشار ومعاه جم واحد من اهله،
اول م وصلوا البيت، دشو مع بعض، وعمر وصف لهيفاء غرفتها، وطبعا بشار راح غرفته لأن باجر راح يسافر
عمر مسك منيره من ايدها، وراحوا مع بعض لجناحهم
اول م دشت انبهرت بالجناح الفخم والواسع، بلعت ريجها من اللي تشوفه وقعدت تتأمل باعجاب
عمر طالعها بابتسامة: شرايج فيه
منيرة: حيل عجبني
عمر: كنت ابي اخذ رايج بس قلت بالبداية راح يكون ع ذوقي ومن بعدها إذا تبين تغيرينه بكيفج
منيرة: ماله داعي اغيره حيل حلو وذوق
عمر ابتسم لها ودشو غرفه النوم،
منيرة ابتسمت بإعجاب: صج ذوقك حيل حلو
عمر همس باذنها: اكيد دامي اخترتج مرتي
منيرة ابتسمت له بحيا، وبعدها قعدوا ع السرير وللحين عمر ماسك ايدها: منيرة ادري اني خطبتج بسرعه وفاجأتج، وملجنا وعرسنا بسرعه، بس صدقيني ومثل م قلت لج اول م شفتج م حبيت اضيع سنين عمري أكثر عشان جذي استعيلت
منيرة هزت راسها له بتفهم
عمر: عشان جذي انا م ابي اضغط عليج بالبداية، وراح اعطيج فرصه تتعودين علي وتعرفيني أكثر
منيرة ابتسمت براحة لأنها حيل كانت خايفة
عمر مسك ويهها: ها شقلتي
منيرة بحيا: اللي تشوفه
عمر ابتسم لها: وإن شاء الله بعد اسبوع راح نسافر لشهر العسل، لاني عندي شغل ولازم أرتب وقتي، وعشان هيفاء تتعود على البيت لموعد سفرتنا
منيرة هزت راسها: إن شاء الله
عمر: قومي الحين بدلي هدومج، وانا راح اطلب لنا عشا، وبعدها ننام، انتي بتنامين هني وانا بنام بالغرفه الثانيه
منيرة ابتسمت له: إن شاء الله)
ابتسمت وبعدها قامت، دشت تاخذ لها شاور ولبست

( طبعا عمر كان يسوق السياره ومنيره يمه، وهيفاء قاعده بالخلف، وبسياره غير بشار ومعاه جم واحد من اهله،اول م وصلوا البيت، دشو مع بعض، وعمر وصف لهيفاء غرفتها، وطبعا بشار راح غرفته لأن باجر راح يسافرعمر مسك منيره من ايدها، وراحوا مع بعض لجناحهماول م دش...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اختلاط مشاعر حيث تعيش القصص. اكتشف الآن