شيطان عندما يعشق ✨

شيطان عندما يعشق / البارت رابع: زواج إجباري

كانو يباشرون في القتال لكن صرعان ما كوتشي توقفت بسبب ذالك الكلام الذي سمعته، فطبعا أنتهك تاي الفرصة و ضربها على رجلها لتقع و هكذا تكون خسرت رهان مما أدى إلى صدمتها، لكن هي كل ما كانت تفكر فيه هي روزان لا تريد خسر أحد آخر بسبب المافيا اللعينة لكن قاطع تفكيرها ذلك المبتسم أمامها
تايهيونغ: إذاً سيدة كيم لقد خسرتي رهان أردف بسخرية
كوتشي: لن أتزوجك أفهمت و دع روزان تذهب هي ليس لها دخل.
تايهيونغ: روزان لن تذهب إلى بعد أن توقعي لأوراق
كوتشي: لن أوقع
تايهيونغ: شوقا هات الهاتف
شوقا: تفضل
تايهيونغ: ما رأيك بهذا المنضر ، جميل أليس كذالك؟؟
صدمت كوتشي مما تراه فقد كانت صديقتها التي تعتبرها أختها تتعذب أمام عينها
تايهيونغ: ما رأيك بأن أعرض لكي فيلم إغتصاب مباشر سيكون حصري لذا ستستمتعين و أنتي تشاهدينه

صعقت كوتشي بسبب كلامه

كوتشي: أين هم لأوراق أردفت و وجهها يكتسيه البرود
إبتسم تاي إبتسامة جانبية و طلب لاوراق من شوقا ،خرج شوقا و ضل فقط تاي و كوتشي ناولها لأوراق ضلت توقع بتسلسل حتى آلمتها يداها لأنه كان يضع الكثير من نسخ

كوتشي: هل أنت سعيد الآن ؟؟هيا أتركها تذهب أردفت بحدة
تايهيونغ: دعوها تذهب أردف وهوا مقرب الهاتف لوجهه
فكو وثاقها لكن صرعان ما شدها رجل من رجال تايهيونغ من شعرها

رجل تاي: أنضري أيتها الجميلة نحن سندعك تذهبين لكن لو قلتي لأي أحد عما جرى فاعلمي أن أجلك قد حان قالها وهوا يشدها من شعرها

روزان: حسنا لن أقلها لأحد أردفت و هي تبكي من ألمها و خرجت تجري
تايهيونغ: إذاً سيدة كيم إذهبي إستحمي و ستجدين مالابس في الخزانة إلبسيهم و نتضريني حتى آتي
تجاهلته كوتشي و ذهبت للخزانة رأت فقط الملابس الفاضحة ذو لألوان المتفتحة
كوتشي: أنا لا ألبس متل هذه الملابس و لا أحبها و إذا كنت تريد أن تشتري لي ملابس إشتريهم بلون لأسود و لا أريد ملابس العاهرات هذه إشتري شيء أحبه أو لا تشتري
تايهيونغ: ستلبسين هذه الملابس بالغصب هل فهمتي
تأففت كوتشي و أخذت الملابس التي إشترى و تجهت نحو خزانته أخذت قميصاً من قمصانه ، بعد نصف ساعة خرجت كوتشي من الحمام لبست الملابس التي شترى و لبست من فوقهم قميصا أسود ينتمي له و نامت .

بعد ساعة كانت تلك المثيرة نائمة لكنها سمعت صوت أقدام متجه للغرفة التي تنام فيها علمت أنه تاي أو بالأحرى زوجها الذي لا تأبه به، رغم أنها ستفاقت لكنها تضاهرت بنوم لترى ماذا سيفعل لكن أول شيء فعله هوا أنه إقترب منها يحاول إزالت شعر عن وجهها ليتأمل جمالها لكن صرعان ما أحس بشيء يوقفه من غيرها إنها كوتشي أمسكت يده لكي لا يلمسها

كوتشي: ماذا تفعل
تايهيونغ: أتأمل جمال زوجتي أليس لدي الحق؟؟
كوتشي: تتأملني من بعيد لكن لن تلمس وجهي
تايهيونغ: و إذا لمسته ماذا ستفعلين تجاهلته كوتشي و أكملت نومها لكنه إحتضنها من الخلف ودفن وجهه في عنقها و هي ليست مكترثة له
تايهيونغ: أعشق رائحتك هذه إنها تخذرني
كوتشي ببرود: أول مرة تقترب مني فيها و آخر مرة كيف لك أن تتخذر بهذه سرعة
تايهيونغ: سألمسك وقت ما أردت
كانت تريد تحدث لكن قاطعها ذالك المتخدر ورائها وهو يعنف رقبتها
كوتشي: لقد تركتك تفعل ما أردت بما فيه الكفاية ،ضربته على بطنه بكودها لكنه صرعان ما أرخا عليها و بدأ يلعن من لألم لكنه نسى ذالك لألم عندما رأى تلك المثيرة و هي ترتدي ذالك القميص تجاهلته و ذهبت للأريكة
تايهيونغ: إنه اليوم لأول من زواجنا و لا تريدين نوم جنب زوجك
كوتشي: لا أريد نوم جنبك هل هنالك أية مشكلة
تايهيونغ: تعالي هنا أو سأجعلكي تأتين لمكان لن يعجبك،مفهوم
كوتشي: أنضر لقد تعبت من تهاوش معك لقد تزوجتك ماذا تريد الآن
تايهيونغ: أريدك أنتي تعالي هنا و بلا نقاش و بالمناسبة إنني أعلم بأي شيء تفعله روزان و أعلم أيضا أين تسكن لذا حفاضا على سلامتها تعالي هنا حسنا صغيرتي أردف و هو يتصنع لطف، ذهبت له كوتشي لانه ليس بيدها حيلة.
بعد ثلاثة أشهر:
بدأت كوتشي تحب تاي لكنها لا تبين له أما هوا فقد عشقها من أول نضرة و يود فقط اليوم الذي ستتركه يلمسها، دخل ذالك الوسيم الغرفة بعد يوم من الغياب
كوتشي: أريد تحدث معك
تاي: ماذا تريد صغيرتي
كوتشي: يااا لا تنادني هكذا مرة أخرى، احمم المهم لقد تعبت ثلاثة أشهر و أنا محبوسة هنا متل الفأر لا أخرج من الغرفة ليس لدي هاتف أو حاسوب أو كتب حتى غرفة المعيشة لا تتركني أنزل لها أنا لا أستحمل هذه العيشة
تاي: ليس لديك ما تفعلينه خارج هذه الغرفة إذا كنت تريدين تلفاز سأحضره لكي لكن لا تحلمي ب حاسوب أو هاتف
كوتشي: يا ريتني لم أوقع أوراق زواج تلك + أنا زوجتك لآن فلا يمكنني الهرب أو لإتصال بأي شخص أنت لن تتركني حياتي كلها و أنا هنا صحيح
تاي: سوف نرى فيما بعد.
بعد ترجيات كوتشي لتاي تركها تخرج من الغرفة و شترى لها هاتف لكنه مراقب 24/24 لا يمكن أن يفلت أي شيء لكنه مل من لإنتضار ف عندما يريد تقبيلها أو لمسها ترفض أو تضربه لم يعد يتحمل هو يخاف أن يأتي يوما ما و لن يقدر على تحكم في غضبه و يفعل لها شيء ما.
المهم دخل تاي و هوا يطير من الفرح ستعلمون فيما بعد لكن صدمة كانت عندما رأى كوتشي حاملة هاتفها و تصرخ بإسمه
يتبع...