(ليس بشراً)

300 14 31
                                    

أنا فقط مبتدئة أتمنى أن تعطوني رأيكم 😊🙈

في صباح يوم ممطر استيقظت فتاة جميلة من
نومها بسبب صوت المطر والرعد لتفتح عينيها
وتنظر بأرجاء غرفتهاأستمعت صوت والدتها تناديها يونهي استيقظي لقد تأخرتي هيا يونهي:يا لقد تأخرت اه
كيف لم يرن المنبه أسرعت إلى الحمام تستحم
وترتدي ملابسها والدة يونهي: يونهي تناولي الإفطار
قبل ذهابكي نفت يونهي قائلة لا أمي ليس لدي وقت سوف
أذهب وداعاً ذهبت يونهي مسرعة إلى الجامعة
وقفت قبل أن تدخل من اجل ترتيب ملابسها وشعرها الدكتور كيم: لما تأخرتي.
يونهي:أسفة لم يرن المنبه
د. ك:هيا اذهبي إلى مكتب المدير تنهدت يونهي
قائلة حسناً. ذهبت يونهي إلى مكتب المدير. طرقت
الباب المدير:تفضل ماذا تريدين يونهي: أتيت لأنني تأخرت وطلب الدكتور كيم أن أتى إلى هنا المدير:لماذا تأخرتي أنتي في المرحلة الثانية من طب النفس لا يجب عليكي التأخر هكذا في كل مرة كوني نشيطة يونهي كيف سوف تحصلين على درجات جيدة
يونهي:لم يرن المنبه لذلك تأخرت أسفة حقاً. المدير:
حسناً خذي الورقة ولاكن هذهِ آخر مرة تتاخرين بها.
لتعود يونهي وتعطي إذن الدخول لدكتور كيم. تمتمت بين نفسها يا كم أكرهك كيم نامجون. سمع الدكتور كيم كلامها لذلك أردف بعصبية: أسمعيني ماذا قُلتِ أنسة يونهي. نظر إلى جميع الطلاب لذلك بررت بسرعة قائلة ها لقد كنت أتكلم مع نفسي أسفة. كم أنا محرجة جميع الطلاب يضحكون سوف يعتقدون بأنني جننت. نامجون: انسة يونهي ليس هناك داعي ل أتعاب نفسكي لأبتحان الغد سوف أعطيكي صفر بحجم رأسكي.هل فقد عقله هاذا الوغد يا ألاهي سوف أقتله. أنتهت يونهي
من الجامعةوكانت في طريقها لكي تعود الى المنزل اتصلت والدتها والدة يونهي: مرحباً عزيزتي اذهبي
إلى بيت عمكي في الغابة نحن أيضاً هناك.

يونهي: حسنا امي ولاكن تعلمين انا اخاف من المشي وحدي في الغابة. والدة يونهي:اه لا داعي للخوف لن تأتي الأشباح و تاكلكي. يونهي:اه حسنا لتذهب يونهي في
طريق الغابة أمطرت بغزارة تنهدت قائلة اه
هل وقتك لم تستطيع إكمال طريقها بسبب المطر رأت قصر من بعيد دخلت إلى ذلك القصر العتيق
اعتقدت بأنه مهجور أشتعلت الشموع فجأة وسمعت
خطوات شخص أتى نحوها لم تستدر لأنها كانت
خائفة ليقول لها ما اسمك. اسمي يونهي ليخبرها
حسنا انا اسمي جونغكوك لماذا دخلتي إلى هنا هل
تعلمين الكثير من البشر دخلوا إلى هاذا القصر ولاكن
لم يخرجوا إلا ك جثث ل تسأله يونهي بصوت متردد
قائلة هل سوف تقتلني أيضا مثلهم اجابها نعم.
لماذا
ولاكن انا لم افعل شيء ركضت نحو الباب ولكن
الباب كان مقفل لتستدير وتراه واقف أمامها
انصدمت لأن الذي واقف أمامها ليس بشرا أنيابه
كانت بارزة وعيناه دمويتان يونهي: ماهاذا انت..ا.

انت لست بشرأ نطقت كلامها فزع جونغكوك من شكلها نعم لقد كانت

تشبه زوجته الميتة منذُ ثلاثمائة عام نظر لها
وعيناه متسعتان ما هاذا كيف... كيف تشبهينها.
نظرت يونهي له باستغراب ماذا مالذي تقوله أشبه
من. (عند والدة يونهي) اه لماذا تأخرت. والد يونهي:
لا تقلقي سوف تأتي. الوالدة: سوف اتصل بها.

راكتافيجيا (بذرة الدماء) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن