نكمل *
كان ساري غاضبا مما حدث قال : من تكون انت ؟
جهاد : انا جهاد ابن سهيب رئيس المدرسه
جهاد كانت ترمقه بنظراتها الحاده و البارده
كان ساري يرتجفي في داخله و لا يظهر ذلك
جهاد : سيد ساري سأكون منافسكم من اليوم و حتى تخرج من مدرسه ابي تذكر هذا
ساري : ههه من تحسب نفسك انت فقط ابن رئيس المدرسه لست بملك في المعركه
جهاد بالفرنسيه : جاك اعطني الهاتف ( يتقدم الطباخ جاك و يعطي جهاد الهاتف فلقد قامت جهاد بأمره بتصوير ما سيحدث )
جهاد : سيد ساري انت و ما ستفعله بطلاب المدرسه سيكون مصورا و محفوظا في اي وقت قد ارسله الي ابي او وزاره الطلبه انت تفهم ما يعني هذا ؟
ساري : ههه ( و انصرف و هو مصدوم مما يحدث امامه و جماعته تتبعه) اما كل من بقى في القاعه عاد لمكانه و هو يتهامس و يمدح جهاد مع صاحبه اما زملاء جهاد يحاولوا تصديق ما حدث فهم لم يتفقوا على هذا
تركي : جهاد انت لم تخبرنا عن هذا
جهاد : و إذا لم أخبركم ؟
غسان : المهم الآن يا تركي أن الخطه كانت ناجحه هههه كلما اتذكر شكله و هو يحبس غيضه ههههههه
قيس : و الآن سيكون فؤاد مرتاح من بطش ساري الأحمق
فؤاد : و كأني كنت غير مرتاح
داغر : كفاك كذبا فؤاد الجميع يعلم انك تنزعج منه و تودو لو لديك الفرصه للأنقضاض عليه
فؤاد : و هل انا من الاشخاص الذين يحبون الانتقام يا داغر
داغر : من يعلم قد تكون كذلك مثل ادغار فهو هادئ دائما و لا احد يعلم ما في داخله سواي ف أنا توأم روحه ههههههه
ادغار : الله يعلم لكين لا اعلم شيء عنك فتفكيرك سخيف
جهاد : اتمنى لو لدي توأم ( بصوت خفيف غير مسموع )
حاتم : جهاد هل قلت شيئا ؟؟
جهاد : ( اشارت برأسها لا )
أنت تقرأ
هربت من ذئاب جعلتني فتى
Mystery / Thrillerهربت من من كان جحيمي .. هربت من الظلام الساكن حولي .. هربت .. هربت و لما اهرب .. من اجل حريتي و حقي بالعيش حياه سالمه و هادئه وسعيده .. .. .. .. ما ذا سيحدث معي مع كلمات حياتي و اين سأهرب بكلماتي و كيف ستكون حياتي مع قصتي اتمنى تعجبكم ما احرق علي...