( 11 )

543 24 8
                                    

نكمل * 

كان ساري غاضبا مما حدث قال : من تكون انت ؟

جهاد : انا جهاد ابن سهيب رئيس المدرسه 

جهاد كانت ترمقه بنظراتها الحاده و البارده  

جهاد كانت ترمقه بنظراتها الحاده و البارده  

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

كان ساري يرتجفي في داخله و لا يظهر ذلك 

جهاد : سيد ساري سأكون منافسكم من اليوم و حتى تخرج من مدرسه ابي تذكر هذا 

ساري : ههه من تحسب نفسك انت فقط ابن رئيس المدرسه لست بملك في المعركه 

جهاد بالفرنسيه : جاك اعطني الهاتف ( يتقدم الطباخ جاك و يعطي جهاد الهاتف فلقد قامت جهاد بأمره بتصوير ما سيحدث )

جهاد : سيد ساري انت و ما ستفعله بطلاب المدرسه سيكون مصورا و محفوظا في اي وقت قد ارسله الي ابي او وزاره الطلبه انت تفهم ما يعني هذا ؟

ساري : ههه ( و انصرف و هو مصدوم مما يحدث امامه و جماعته تتبعه) اما كل من بقى في القاعه عاد لمكانه و هو يتهامس و يمدح جهاد مع صاحبه اما زملاء جهاد يحاولوا تصديق ما حدث فهم لم يتفقوا على هذا 

تركي : جهاد انت لم تخبرنا عن هذا

جهاد : و إذا لم أخبركم ؟

غسان : المهم الآن يا تركي أن الخطه كانت ناجحه هههه كلما اتذكر شكله و هو يحبس غيضه ههههههه

قيس : و الآن سيكون فؤاد مرتاح من بطش ساري الأحمق 

فؤاد : و كأني كنت غير مرتاح 

داغر : كفاك كذبا فؤاد الجميع يعلم انك تنزعج منه و تودو لو لديك الفرصه للأنقضاض عليه 

فؤاد : و هل انا من الاشخاص الذين يحبون الانتقام يا داغر 

داغر : من يعلم  قد تكون كذلك مثل ادغار فهو هادئ دائما و لا احد يعلم ما في داخله سواي ف أنا توأم روحه ههههههه 

ادغار : الله يعلم لكين لا اعلم شيء عنك فتفكيرك سخيف 

جهاد : اتمنى لو لدي توأم ( بصوت خفيف غير مسموع )

حاتم : جهاد هل قلت شيئا ؟؟

جهاد : ( اشارت برأسها لا )

هربت من ذئاب جعلتني فتىحيث تعيش القصص. اكتشف الآن