✨الاسطورة ✨

كمشات ملامح وجهها بانزعاج من صوت رنين الهاتف ... حلات عينيها لي كانو مزيج بين اللون الازرق و الرمادي كتشوف فالسقف تنهدات بتعب ... جمعات شعرها الاشقر كعكة اللفوق ...وقفت كتفوه خرجات من البيت لي كان بسيط ديريكت لحمام لي كان برا البيت غسلات و جهها و قضات حاجتها و رجعات لبيتها لبسات ملابس بسيطة عبارة عن سروال جينز ازرق مع تيشورت فالابيض و كاط فنفس اللون جمعات شعرها ذيل حصان دارت كلوس خفيف لشفايفها و ماسكارا هزات ساكادو ديالها و خرجات من منزلها بعدما مسداتو بالساروت توجهات لاسنسور دخلات ليه و ضغطات على الزر الخاص بالطابق الاول ... دقائق تحل الاسنسور خرجات منو و رجعات خرجات من العمارة كاملة ... علات يدها كتشير لواحد الطاكسي حتا وقفات حدا رجليها ركبات فيها و عطات لسائق العنوان لي باغا تمشي ليه
فمكان بعيد فواحد من افخم الاوطيلات لي كاينين فالمدينة ناعس ببنيتو الضخمة على كرشو و نصو التحتاني مغطي بايزار فالرمادي فاتح .. حل عينيه حلة وحدة دور وجهو للانثى العارية لي ناعسة بجنبو كلها زرقة باثار الضرب لي كاينة فكل جزء من جسمها ... عض على فكو بعصبية و ناض لبس البوكسور و سروال توب فالاسود لي كانو مرميين بشكل عشوائي فالارض ....ضار لعندها بلا مقدمات شدها من شعرها مزيير عليها ... حتا ناضت قافزة و سرعان متغرغرو عينيها بالدموع بكثرة الخوف لي تملكها فديك اللحضة
.....: شنو قلت ليك هاا ( بصوت مرتافع ) قلت ليك تكملي خدمتك غتخرجي تقااودي عليا