هل تعرفون تلك اللحظات التي تبدأ فيها أشعة الشمس بإلقاء تحيتها على رموش النائمين لتشرق لتشرق عيونهم ترد التحية
تلك هي اللحظة التي رأته فيها كانت تشعر في تلك اللحظة أنها ولأول مرة ترى نور الشمس وتشتر بحركة النسيم
وطن: فتاة عادية بحجاب رقيق وطول متوسط وعيون عسلية طالبة في آخر سنة في كلية التجارة
جهاد: معيد في الكلية شاب يملك من سواد الليل شعر فاحم ومن أوراق الشجر خضرة عينيه.
فهل هي له وطن أم أنها ستذهب به إلى المنفى
قد تجد اللذة فقط بمجرد الشعور بالحب ليس شرطا أن تجد تجاوبا من الطرف الاخر
أريد رأيكم في هذه العبارة هل توافقونعليها؟؟؟