شمس : شمس
مراد : و انا مراد
شمس بابتسامة هادئة : متشرفين
مراد و عينيه كيتحركو فتقاسيم وجهها : الشرف ليا
خرجات من السيارة و وقفات حدا باب العمارة كتسنا فيه يديماري ... عاد لاحضات نوع السيارة لي سايقها كانت من نوع رونج روفر فالاسود اخر ما كاين .... دخلات لدارها نيشان لبيتها بدلات حوايجها ببيجامة بنوتية ... جمعات شعرها كعكة الفوق و خصلات من شعرها خارجين بشكل عشوائي .... توجهات لكوزينة دارت شطيرة خفيفة ... رجعات لبيتها كلسات على سريرها و فتحات اللابتوب كتصوني فيديو ما هي الى ثواني و تفتح الخط .... شافت فالشاشة كدير كتلوح بيديها
شمس بابتسامة عريضة : مااامي ... باابي
✨ فالعمارة اخرى بعيدة كل البعد على شمس و بالبضبط فالطابق التاسع نمشيو لغرفة النوم البيضاء و لي كيتوسطها سرير عريض غطائو بالابيض .. ناعس فهد على كرشو دافن راسو فالمخدة و نصو الفوقاني عريان شعرو فازك دليل على استحمامو ... و فوقو مباشرة كالسة العشرينية على ضهرو بملابس داخلية وردية لحمها كلو زرق من عنقها لحتا لبطنها ... و شعرها حتا هي فازك .... كتفوت يديها باثارة على ضهرو من جيهة كتافو كدير ليه مساج بهدوء ... حسات بتحركو ... بعدات منو و كلسات فوق السرير .... فهد ناض لبس قميجتو حط يدو على الزر حتا قاطعاتو هي كتسد فالازرار عاضة على شفتيها و عينيها كتدور على تقاسيم وجهو الوسيمة نهار على نهار كتأكد انه اوسم رجل شافتو فحياتها ... سدات ليه اخر زر من القميجة ... اما هو بعد عليها هز الفون و الكونطاكت ... خرج من البيت و هي تابعاه حلت ليه الباب و قبل ما يخرج قربات ليه جبدات ليه شفايفو بمصة و هو لا تعبير على وجهو البارد ... خرج من العمارة نيشان لسيارتو كسيرا طاير
✨ شمس : مبروك عليها فرحت ليها بزاف فوقاش غدير العرس
نعيمة ( الام ) : شي زوج سيمانات انشاء الله ... غتحضري ياكي
شمس : اه ضاروري راها بنت خالتي
نعيمة : بنتي حتا انا مكرهتش نشوفك بدارك و نشوف حفادي الى كتاب
شمس سرطات ريقها كانت عارفة الموضوع غيدور و يرجع ليها : وا مامي داك الموضوع مكاينش فبالي دابا نهائيا ... على الاقل حتا ناخد الدكتورة ديالي
احمد ( الاب ) : يا هديك المرا خلي البنت على راحتها
دقائق فاتو و هي كتهضر مع واليديها قطعات المكالمة و هي كدير ليهوم باي باي بيديها .
تكات فبلاصتها بعد ما غسلات سنانها .... تخشات فسريرها كتبقشش فهاتفها حتا طلع ليها اخبار عن رجل اعمال صغير دخلات كتقرا حتا طاحت عليها الصدمة خرجت عينيها و ناضت كان نفسو مراد لي كان غيضربها بالسيارة قبل ساعات .... رجعات لبلاصتها معجبة ... و قرات انه دار شراكة مع رجل اعمال ناجح (( فهد الاسماعيلي )) و لكن الغريب انه مكانت حتا شي صورة ديالو .... رجعات كتقرا اخبار مراد حتا داتها عينها




أنت تقرأ
✨الاسطورة ✨
Random🚫 ممنوعة من النشر الا بإدني 🚫 ✨الاسطورة ✨ الكاتبة : Agasha Bell ✨ سمو غيوقع الى زوج ديال الناس تبادلو الاجساد ديالهوم و كل واحد اضطر يعيش حياة الاخر مختالفة كل الاختلاف على حياتو الطبيعية ✨ القصة تصنيفها ضمن #حب # الكوميديا # الرومانسية #المال#ال...