فوت عينو عليهوم كاملين فور ما لمح شقراء عاطيها بالضهر حتا حس بريح قوية ضربات فيه ... رجع راسو للقدام بعدم اهتمام جبد هاتفو كيبقشش فيه
قطعو الكيك كياكلو و الكل بدا كيبارك ليه .... شمس كتاكل بزز كتحس بالدغمة مباغياش دوز و خا هكاك محافضة بابتسامتها الهادئة.... بداو اصدقائو كيعطيو ليه الكادويات ها الخواتم ها الناسل ها سوايع ... جبدات شمس الصندوق الاسود لي كان فيه الساعة مداتو لايوب بابتسامة عريضة ... قرب عنقها عناق اخوي فمدوزوش قليل كانو اصدقاء منهار شمس جات لاول مرة لهاد المدينة ... رفعات عينيها بالصدفة حتا كتلمح مراد متبعها بعينيه ... بعدات من حضن ايوب مبتاسمة لي كتباركلو ... رجع كولشي كالس مكاين غير الضحك خالقين الجو ... شمس كالسة تحت الضغط كتحس بنضرات سعد و مراد متزحزحوش من عليها ... و من جيهة اخرى كتحس بانفاسها تقطعو و قلبها كيخفق بسرعة كبيرة .... شدات كاس الماء نزلات عليه دقة وحدة
✨ فهد كالس غير كيسمع ليهوم و كيجغم من كاسو ... زاد فتح زوج ازرار من قميجتو كيحس براسو مخنوق و ممرتاحش فكلستو حتا نزل على كاس الويسكي دقة وحدة
مقدراتش تستحمل دارت لعند غيثة
شمس : غيثة غنمشي دابا لحمام شوية و نجي
غيثة : واخا متعطليش اصلان قريب غنمشيو
حركات ليها راسها بالايجاب دارت راسها ماشيا من جيهة الحمام حتا قلبت الدورة لباب ... فور ما خرجت ضرب فيه نسيم نقي ديال البحر .. تنهدات براحة كترجع خصلات من شعرها لي كيحركهوم الريح ... بقات متوجهة لبحر حنات حيدات الكاط كتمشى على الرملة محدها كتبعد على المطعم و هي كتحس براحة اكثر ... كلسات على الرملة مجموعة على راسها كان منضر اكثر من ساحر ... البحر كان هادئ بشكل عجيب و السماء كانت صافية فقط ضوء القمر لي كان ضارب فيه و النجوم هاد الليلة كانو واضحين بشكل ساحر ... وقفات عينيها على اكثر نجمة لمعانا كان فيها بريق غريب لدرجة انها كتنافس القمر بجمالها .
✨ فهد شوية بشوية بدا كيحس بداك الاختناق كيمشي ... نزل وجهو لهاتفو لي كيرن عقد حواجبو هزو و هو كيرن و تم خارج من المطعم .....فتح الخط و حطو على ودنو و رجليه كيتمشاو بيه لجيهة البحر
فنفس الوقت شمس ناضت نفضات كسوتها من الرملة حتا حسات بنفسها تقطع دقة وحدة مرة اخرى .... بدات كتحاول تدخل اكبر كمية ممكنة من الاوكسجين لرأتيها و هي كتمشى حانية راسها محسات براسها حتا كانت داخلة فشي واحد
فهد قطع الهاتف كيحس بنفسو قريب تقطع حتا حس بشي جسم دخل فيه
مكانش عندو الوقت باش ينزل راسو يشوف شكون دخل فيه حتا ضربت واحد الساعقة كبيرة فالبحر صوت صداها تسمع فكل المدينة دقة وحدة كل اضواء المدينة تقطعو و الضلام ساد على كل ارجائها
شمس خرجات عينيها الصوت كان ارعب حاجة سمعاتها فحياتها
البحر هاج دقة وحدة لدرجة كبيرة .... و الشتاء بدات كتصب بشكل مخيف و الرياح تجهداات .... الدخان بدا كيخرج من العدم حتا حاوطهوم من كل جيهة ... شمس كتحس بانفاسها تقطعو و عينيها تغلغلو بالدموع دقات قلبها كانو مسموعين بوضوح ...رفعات راسها فديك النجمة لي سبق ليها شافتها.... بدات النجمة كتخرج ضوء قوي بزاف كما لو انها غتنفاجر ... البحر كذالك بدا كيخرج فضوء من اعماقو غمضو عينيهوم بحكم الضوء كان قويي بزاف لدرجة الضوء فات فيهوم بقوة لدرجة ترفعو حتا للسماء و تلاحو عدة امتار لوور على ضهورهوم ..... حلات شمس عينيها بشوية و صوت ساحر لامرأة بدا كيغني... حلات عينيها بزز اخر حاجة شافتها هي مرأة اية من الجمال و كتشبه ليها بشكل كبير خارجة من البحر لابسة فستان ابيض ناااصع كتقرب ليها و هي كتغني بصوتها الجوهري تحنات كتفوت يدها على وجها بحنان ... حتا طاحت شمس فاقدة الوعي بالكامل
فجزء الثانية كان كولشي رجع كما كان البحر رجع هادئ بشكل مريب .. الاضواء رجعت لارجاء المدينة و الشتا مكاين عليها حتا دليل كما لو انها معمرها صبت ....
✨سلات اليلة الاسطورية لي تسنها المحبوب لقرون باش يتجمع مع محبوبتو و لكن اشنو ممكن يوقع لشمس و فهد بعد هاد الليلة واش غيكملو حياتهوم عادي كما لو ان شيئا لم يكن او غتوقع شي حاجة لي غتقلب حياتهوم رأسا على عقب ✨
عند شمس بدات كتحل عينيها بشوية كتحس براسها غيتفرقع ... ناضت مبوقة سادة عينيها حطات رجليها فالارض كتخشيهوم فالبانطوفة و لكن فحال الى البانطوفة ديالها صغيرة ... مدات ما جابت ناضت كتفوه خرجات من بيتها توجهات لحمام و عينيها عاد مغمضين النعاس عاد فيها حنات راسها كتغسل وجهها حتا حسات بشي حاجة حرشة فوجهها عقدات حواجبها باستغراب رفعات راسها فالمرآة و ياريتها مرفعات ... غوتات لربي لي خلقها حتا تجرح حلقها زلقات ليها رجلها حتا طاحت على طرماحتها بقوة الصدمة فمها تشلل بقات كتشوف فالسقف بلا حركة كتحاول تستوعب اشنو شافت ... حتا ناضت وقفت عاد وضاحت ليها الرؤية كانت اطول بكثير ... رجعات حنات راسها فالمرأة كتمنى فقط يكون حلم ... حتا انفجرات بالبكاء
شمس كتبكي لربي لي خلقها بصوتها الرجولي : اويييلي اوييليي و فين وجهي وا ماما اويلي سكنيي جن اويلييي اميييي واااع
مقدراتش تستوعب حتا زددددف طاحت بجسدها الضخم فاقدة الوعي
✨ فيلا الايسماعيلي
حل عينيه بحدة ووقف كيتفوه و كيتمشى ككل مرة برجلين حافيين .... توجه لباب حلو كانت الخدامة لي موالفة كتجي كل صباح باش تدخل تنضف الجناح .... حل الباب كيف موالف و تم داخل حتا قاطعاتو بصوتها
الخادمة :صباح الخير انسة .... واش موسيو فهد كاين هنا ....لبارح مجاش
أنت تقرأ
✨الاسطورة ✨
Random🚫 ممنوعة من النشر الا بإدني 🚫 ✨الاسطورة ✨ الكاتبة : Agasha Bell ✨ سمو غيوقع الى زوج ديال الناس تبادلو الاجساد ديالهوم و كل واحد اضطر يعيش حياة الاخر مختالفة كل الاختلاف على حياتو الطبيعية ✨ القصة تصنيفها ضمن #حب # الكوميديا # الرومانسية #المال#ال...