بطل من نوع آخر..

نصل الصغير ...!'

هاايي..

"اليوم ما فيه فاعليه قبل البارت 🙂🐥"

__ استمتعوا💕

. ________________________________

تذكير..

عندما انتهت ميكاسا من قتل العمالقه واقفين في طريقها ذاهبت لمعرفه ان كان ايرين بخير.. ومساعده من يحتاج للمساعده
في مكان آخر الجنود على اسطح المنازل وعلى وجههم خيبه امل في النجاه من عمالقه..

جان: اعتقد اننا سنلقي حتفنا هنا

كوني : لماذا.. لماذا لم يأتوا فرقه الدعم لتزويدنا بغاز والانصال... هل يعقل... انهم تركونا حنا نلاقي حتفنا..

حان : اظن انهم استسلمو وذهبو لجدار لحمايه من عمالقه تاركينا خلفهم.. او ان عمالقه اجتاحت المقر.. لذا لم يستطيعوا مساعدتنا.

كوني : ماذا نفعل اذا.. نبقى هنا مكتوفين الأيدي ننتظر موتنا...
لماذا لا نذهب إلى المقر وقتل عمالقة التي تحجب طريقنا لاحتماء ونستفيد من الغاز المتبقي معنا.. نموت  لأجل إنقاذ أنفسنا..

جان : هههه لأول مره اسمع تعليق ذكي منك.. ولكن كيف لنا اقتراح هذا لهم... ونصف القوات قد أبيدت.. لا فائده.

ساشا (بخوف وقلقل) : انوو.. تشجعوا هيا لنقاتل عمالقه وننتقم منهم...

كانت تحاول تشجعيهم لكن هم بقو صامتين مصدومين.. تنظر لارمين..

ميكاسا قد اتت بعد م إبادت عمالقه في طريقها..

الجميع : ميكاسا.. لكن انتي في مؤخره الجيش كيف اتيتي؟؟

ذهبت ميكاسا لأني وتقول : هل رأيتي ايرين؟

أني : لا لم أرى..

راينر : ارمين جالس هناك.. ويشير اليه

ميكاسا : ارمين هل انت بخير..

ليومئ أرمين برأسه انه بخير

ميكاسا وهي تنظر يمين وشمال متسأله : أين ايرين

بكاء ارمين واخبرها ما حدث

وقفت ميكاسا و أخبرتهم: ان لم تهاجمو تقاتلوا ستموتوا على ايدي عمالقه لاجل لا شيء لكن ان قاتلتم قد تنجون وتعيشوا...
قالتها (بصوت عالي) :
                                   [[ قاتلوا لتعيشوا...]]

ذهبت ميكاسا..

فجأه أتت هاناكو كانت تقف قريب منهم وتستمتع لكلام ميكاسا
قالت (بصوت عالي) : جبنااء تريدون موت فقط.. الللعنه عليكم كلكم.. انا سأذهب وانتوا  انتظرو موتكم هناا.. عهااااا إلى جحييممم..
ذهبت بعد ما أخرجت كل  غضبهاا💢

كوني : هييي أليست تلك الفتاه نائمه...

جان : انها هي.

ساشا : كيف أخذت عدات المناوره وهي ليست من جنود..