في إحدى الليالي الممطره خرج جنغكوك كالعاده إلى الملهى الخاص به فكانت رائحة العطر الرجولي و رائحة النبيذه و السجائر تغري كل إمرأه وكان يقود بسرعه فائقه و هو على ذاك المنول إذ إعترضته فتات ترتدي ملابس نوم فاضحه بيضاء مبلله تبين كل تفاصيل جسمها شعرها الذهبي الحريري و بشرتها البيضاء الصافيه مثل صفي الماء و شفتاها الكرزيتان المثيرتان فكانت تبكي مما زاد في جمالها فشدة ذلك الرجل البارد جنغكوك أو بالسيد جنغكوك المثير فأوقفا سيارته و خرج منها و توجه نحو تلك الفتات
جنغكوك بنضرات خبيثه: لماذا أنتي هنا في هذا الوقت أيتها الجميله و ما إسمك
إسمك: إسمي إسمك و تم حرق بيتنا و لقد مات كل من عائلتي أنا الوحيده التي نجوت من الحريق و لم يعد لي شخص أعرفه جنغكوك بشفقه : لمذا لا تعودي معي إلى منزلي و نعيش سوياثقي بي إسمك بتردد : ح حسنا سيدي جنغكوك : لا تناديني بسيدي ناديني بكوكي و أمام الناس نادني بجنغكوك ركبت إسمك مع جنغكوك و غير جنغكوك وجهنه و عاد إلى المنزله و كان ينضر إلى إسمك بنضرات غريبه و يقول في نفسه لمذا يحس هذا إحساس مع هذه البنت و رغم أنه في الملهى هنالك كثير من العاهرات المغريات و الجميلات بعد دقائق وصلو إلي المنزل إنبهرت بكبر المنزل فكان يشبه منزلها الذي إنحرق جنغكوك : سنانام معا في في نفس الغرفه إسمك بترد : لمذا ؟ جنغكوك بصوت عال : ستفعلين ما أقول إسمك بخوف : حسنا كوكي إستحمت إسمك و غيرت ملابسها ثم إستلقت على طرف السرير
.
.
.
.
.
.
.
إنرو بارت 2 مليء بالإنحراف