أنا هو ~

5 1 1
                                    

POV JIMIN

أجلس على عتبة الباب الشمس حارقه اليوم لذا لا أريد الخروج
أفكر في ذالك الشاب التى اعجبت فيه حبيبه قلبي " محظوظ " نطقت به بصوت خافت انضر إلى الأرض
" جيمين "
تخلخ هذا الصوت إلى مسامعي صوت أنثوي رقيق و محب
" م م مرحبا "
اردفت بذالك و أنا متوتر لكن ماذا تفعل هنا لا اصدق ايضا انها تعرف اسمي الفتاة التي أحبها سرا و لم ارها و جهي حتى تتحدث معي
" مرحبا انا اسمي  مي راي "
صمتت قيلا ثم اردفت
" جيمين أريد أن أخبرك بشيء ا ا انا اه أقصد انا "
لماذا تتكلم و هي متوترة بينما انا من يجب أن اتوتر انا أنتضر ما تريده اخباري به أغمضت عيناها و قالت ما صدمني لدرجه ان فتحت فمي بكبره
" أنا أحبك و معجبه بك "
" ماذا هل احلم "
" لا اذا هل تقبل أن تواعدني "
لا أصدق اذا هل كان أنا هو يا إلهي و تسأل اذا كنت سوف أقبل بتأكيد سأقبل كيف لا
" نعم أنا أقبل "
" حقا وااااااو لا أصدق انا في قمت سعادتي "
كل ما فكرت به تلك الحضه انها تقول انها في قمه سعادتها و أنا سوف انفجر من السعادة و لكن اضهر عكس ذالك فانه خجول كعادتي

" يا جيمين هل صدقت اني سوف أواعدك ها انت مضحك اذهب للجحيم كانت مزحه يا أحمق "

قالت هذا الكلام و الذي كان صاعقه علي هل حقا كان مزحه هل ابكي الآن

" هههههههههه لا اصدق جيمين كنت امزح معك بتأكيد لست متنمرة "

" ماذا مزحه أخرى يا إلهي ضننتك تكرهيني "
قلت هذا و انا ارجف في داخلي "


لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Mar 25, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

لطالما كُنتِ ضعيِفاحيث تعيش القصص. اكتشف الآن