ببيت عمر
بالتحديد غرفة هيفاء
كانت واقفه بمكانها واهي حيل خايفه، امها دشت الحمام واكيد شافت بشار: ياربي شسوي الحين
طلعت امها واهي شايله الققطوة
هيفاء انصدمت: بسم الله ذي من وين دشت
منيرة: مادري شفتها بالحمام
هيفاء: يمكن دشت لما كان الباب مفتوح
منيرة: زين انا شليت الكريم، وانتي روحي تجهزي عشان لا تتأخرين ع الاختبار
هيفاء؛ إن شاء الله يما
طلعت منيرة، وهيفاء راحت تقفل الباب، واهي مرتاحه: اووف يما شلوون خفت
راحت بسرعه للحمام: بشار وينك
بشار طلع من البانيو، وكان مغطي نفسه بالستاره: راحت امج
هيفاء: اييه، يلا قوم بسرعه
بشار: تعالي انزين شوي
هيفاء قربت منه ووو: هئ
بشار: هههههه قلت دامنا هني نسبح شوي
هيفاء طقت صدره بقهر: اففف بشار
بشار باسها بقووه ع خدها واهي بحضنه: قلب بشار
هيفاء بدلع: قووم يلا
بشار: مابي انا قلت بناخذ شاور مع بعض
حضنها واهي فوقه وقعد يلحس رقبتها، ذابت بحضنه ولفت عليه وقعدت تبوس صدره، بعدها شالت الصابون وقعدت تفررك جسمه وصدره
بشار ابتسم لها وهمس: وهذاك م يبي
هيفاء فهمت عليه ودفنت ويهها بصدره بحيا، واهو ضحك عليها وقعد يفرك صدرها بالصابون
بعدها مسك كسها وقعد يحكه واهي مو قادره
وبدون لا تحس مسكت زبه، قعد كل واحد يحك للثاني، بعدها حضنها بقووه وباسها بشفايفها، ضلوا يمصون شفايف بعض وطولوا حييل
بعدها هيفاء همست: يلا حبيبي مابي اتأخر ع الاختبار
بشار ابتسم وقام وشالها ع ايده: اووكي
نزلها واهي لبست الروب، وطلعت يابت له روب ثاني ولبسته، طلعوا مع بعض وقعدت تنشف شعره وشالت الروب ونشفت صدره وباسته
بشار ابتسم: جذي كل يوم بيي معاج اسبح عشان الاقي كل هالدلع والاهتمام
هيفاء بدلع رمشت عيونها له وقامت
قام معاها وشال عنها الروب، وقعدها ع السرير
باعد فخوذها عن بعض ودفن ويهه بكسها وقعد يمصصه
هيفاء شهقت لأنها تدري إذا قعد يمص كسها م راح يقوم ليما تنزل ويلحسه، واهي م تبي تتأخر
هيفاء وايدها ع شعره: حبيبي عفيه مَو الحين بتأخر
بس بشار مو يمها وقاعد يمصص، قعد يلحسه حيل ليما نزلت وبعدها لحسه وقعد يبوسه
قامت هيفاء بسرعه: خلاص لا تسوي شي اكثر
قام بشار وحضنها: اوكي قومي لبسي، بس بالأول ابي اطلع
هيفاء؛ اوكي ويت شوي، بطلت الباب وقعدت تشوف إذا اكو احدد بالممر : يلا بشار ماكو احد
بشار طلع وباس خدها وراح بسرعه لغرفته، ابتسمت هيفاء وردت تلبس ملابسها عشان تلحق ع الاختبارببيت وليد
قام من النوم، وطرت ع باله عهد: لا يكون كنت احلم
قام بسرعه ودش الغرفه الثانيه، وارتاح لما شافها نايمه يعني م كان حلم، راح لها وشافها نايمه مسح ع شعرها،
تنهد وطلع، اخذ له شاور، ولبس ملابسه
راح سوا لهم فطور خفيف، وقعد يفكر
عند عهد
فتحت عيونها واهي مستغربه من المكان، بعدها تذكرت انها تخلصت من بيت سلطان وأهله والحين اهي بيت وليد
قامت بسرعه دشت وغسلت وأخذت شاور ولبست