البارت الثامن عشر.......♥️
همسه حُب.......♥️في صباح اليوم التالى
عند ڤيولا تُحدث اشرف في الهاتفڤيولا،: هننزل امته نختار الفستان بقي انت وعدتنى بعد الخطوبه
اشرف: عيووونى جهزى نفسك بكرا وانا خارج من الشغل هعدى عليكى
ڤيولا بفرحه : ايوا بقي خلاص تمم اشطااات
ثم أغلقت الهاتففي انجلترا...
الام: ي بنى انا بقول نرجع مصر بقي انا مش مرتاحه هنا أنا سبت كل حاجه والبلد عشان خاطر شغلك لكن انت دلوقتي شغلك كبر ونقدر نرجع بقي
محمد: حاضر ي امى ادينى بس يومين كدا عشان هنقل كل الشغل هناك ونستقر زى ما كنا
الام بحنان: ربنا يوفقك ي بنى ويريح قلبك
ظلوا يتحدثون ولكن قاطع حديثهم صويت إيمي وسقوطها من على السلممحمد: إيميييي
كانت غارقه وسط دمائها أمام صدمه الجميعالام: محمد اطلب الأسعاف بسرررعه
وبالفعل تم نقلها الي المستشفي سريعاً ودخلت لغرفه العملياتعند همس ونيره في الجامعة
همس بمشاكسه: بس انتى وعمر امبارح رقصتكوا كانت قمر اووووووى وتقوليلي مش بتحبيه دا حتى الواد مز وقمر وبعضلات كدا يشيخه
نيره بصدمه وتنظر خلف همس: لؤي؟؟؟
انتفضت همس في جلستها
انا ...انا بس ولكنها فوجئت بنيره التى كانت على وشك السقوط أرضاً من كثره الضحكنيره بضحك: هموووت مش قادره وشك جاب الوان يعينى
همس بغضب: حيواااااااااانه
ظلت نيره تضحك عليها بشده ثم توجهوا إلى محاضرتهمعند شمس ومالك
دخل مالك لغرفتها ولكنه وقف مصدوماً : ايدااااااا
فقد كانت فساتينها ملقاه في كل مكان من ارضيه الغرفه وأدوات الميك اب مبعثره حولهم وتقف شمس في منتصف هذه الكركبه تلتفت يميناً ويساراً.شمس: اي ي بنى
_هو اي اللي اي ؟ هي الحرب العالميه قامت هنا ولا اي ؟اي اللي انتى عملاه في الأوضه دا هي زريبه يحبيبتى
_احمد عازمنى برا النهارده وانا محتاره البس اي
_ تقومى تعملى في الاوضه كلها كدا انتى عبيطه يا بنتى وبعدين كل الفساتين دى مش مكفياكى ؟
_ مالك بالله مش نقصاك سيبنى دلوقتي ولا اقولك تعالى اختار معايا البس الموڤ دا وعليه الشوز دا وأفرد شعرى ولا البس الاوف وايت دا والم شعرى مع الشنطه دي ولا البس الفستان البيبي دا بلو مع الشوز والشنطه دول ولا البس الاسود دا مع الكوتش دا واعمل شعرى قَصه جديده
أنت تقرأ
همسه حُب "بقلم حبيبة محمد"
Romance_فتاة جميله في مُقبل العمر تتميز بشخصيتها القوية، تُمارس رياضة الكاراتية والعديد مِن الألعاب القتالية ولم تؤمن بالحُب يومًا. _ يتميز بوسامته مُدرب لرياضة الكاراتية، يقف ماضيه عائقًا لحاضره، يرفضه الجميع مُتهمًا بالخوف والجُبن والفشل. يجمعهما القدر ف...