ميكاسا فتاة جميلة جدا ولطيفه ورقيقه وهادئه عمرها١٧ هي تعيش مع والديها ولكن لاسباب ما ستطر العيش مع عائلة والدها حيث يوجد في نفس البيت ابن عمها ليفاي شاب بعمر ال٢٢ وهو وميكاسا ليسو علي وفاق ودائما يتشاجرون وهو خطيب بيترا رال لذا تابعو القصه ودي اول ق...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وليفاي ١٥ سنه فلاش باك صوفيا والدة ميكاسا:ميكاسا حبيبتي استيقظي سنذهب لزيارة عمك وزوجته ميكابفرح:يوبييي سالعب مع ليفاااي وايميي صوفيا بحزن:ميكاسا ابنتي اسمعيني جيدا ميكاسا:اجل يا امي صوفيا:ان ايمي اخت ليفاي لقد غادرة بعيدا ولن تعود ميكاسا بطفوليه:هل سافرت مع الطيور الي السماء مع راي اخي الصغير صوفيا بحزن:اجل هذا صحيح لذا لا تذكري ليفاي بها لانها كانت اخته التوام وسيتذكرها ويحزن ميكا:حاضر لن اجعل ليفاي يحزن بسببي ابدا صوفيا:حسنا اذا هيا يا شقيه لنذهب
استعدة ميكاسا وغادرة مع عائلتها الي منزل عمها
فتحت الباب لهم الخادمه دخلت ميكاسا بسرعه ميكابفرح:عمي ارثر خالتي كوشيل كوشيل بلطف:ميكاسا عزيزتي حملها ارثر ارثر بلطف:لقد اشتقنا لكي يا شقيه مارك والد ميكاسا:كيف حالك يا اخي ارثر:بخير جلس الجميع ميكاسا:اين ليفاي يا عمي ارثر:في غرفته اذهبي العبي معه ميكابفرح:يوبيي ذهبت ميكاسا له مارك بحزن:كيف خلة ليفاي ارثر بحزن:منذ وفاء اخته وهو حزين واصبح بارد ولا يتكلم مع احد صوفيا: هل تحسن قليلا حتي كوشيل بحزن:لا ولكن انل ان تعيده مكاسا كما كان فهي شخصيتها مثل ايمي ومرحه صوفيا:امل ذلك عند ميكاسا طرقت الباب ليفاي ببرود:لا اريد التحدث الان يا امي دخلت ميكاسا ميكابفرح:ليفاي ليفي ببرود:ماذا؟! ميكاببراءة:لقد جئت لالعب معك ليفي ببرود:لست متفرغ للعب الاطفال الان ميكابحزن:ولكن انت لا تفعل شئ الان ليفي ببرود:اخرجي شعرت ميكاسا بحزنه فحاولت ان تجعله يلعب معها ليفرح فشدة الكتاب الذي كان بيده يقراءه وخرجت من الغرفه تجري.متجها للحديقه ليفي بغضب:ميكاسا توقفي ميكابمرح:لاا تعال امسكنيي اختبات خلف شجرة وامسك بها ليفاي واخذ الكتاب ليفاي بغضب:ابتعدي عني ميكاسا لا اريد اللعب معكي ابدا انا اكرهكي دفعها ووقعت علي الارض وغادر وهي بدات تبكي بعد ذلك عادة ميكاسا المنزل حزينه ومحبطه ومرة الايام في كل زيارة لم تكن تتحدث مع ليفاي او هو يتحدث معها وعندما كانت تحاول التقرب منه كان يغضب ويبعدها عنه نهاية فلاش باك عودة للحاضر. دلوقتي ميكاسا بهدوء:يبدو انه قد تغير مثل ما اخبرتني ساشا حقا ولكن لم يعد سعيد مثل الماضي لقد اصبح بارد ثم وقفت علي السرير وقالت :حسنا انا ساجعله يكون سعيد.دائما الخادمه:انستي السيدة كوشيل تطلب نزولك لتناول الفطور ميكابحماس:حاضر...حسنا سابداء اليوم قلت زلك وهي تنزل من علي السرير متجهة الي الباب ولكنها لسوء الحظ شبكت قدمها بالمشايه ووقعت علي الارض ميكابالم:ايي قدمييي..تبا تبا اللعنه ذلك الحظ حاولت الوقوف ولكن المتها قدمها. اعتدلت واتجهت لحقيبتها اخذت مرهم للكدمات ولفت قدمها بشاش. وارتدت فستان طويل لتخفي الشاش ميكابحماس:هكذا افضل. نزلت ووجدت عمها وليفاي وكوشيل بانتظارها ميكاسا بابتسامه:صباح الخير الجميع:صباح الخير جلست تناولو الفطور وذهب ليفاي ووالده لعملهم ميكاسا:خالتي كوشيل ايمكنني ان اسالكي سؤال كوشيل:بالتاكيد ميكاسا:هل يمكنني الذهاب للتسوق كوشيل بلطف':حسنا يا عزيزتي سانادي السائق ميكابخجل:هل يمكنني سؤالك سؤال كوشيل بلطف:اجل ميكاسا بخجل:انا اريد شراء هديه لليفاي ولا اعرف مايحب كوشيل بضحك:كل ذلك الخجل من اجل هذا ثم قالت بلطف:انا اسفه ولكن انا لا اعرف اي شي من ما يحبه ليفاي ولا حتي بيترا مبكابحزن:يالا الحظ ..ثم قالت بفرح :اها تذكرت السائق:سيدتي لقد جهزت العربه كوشيل:،حسنا اوصل الانسه ميكاسا الي المكان الذي تريده ذهبت ميكاسا مع السائق وطلبت منه ان ياخذها الي المكتبه دخلت المكتبه ميكاسا(امل ان يكون ذوقي بالكتب يعجبه لحسن الحظ انا ايضا احب القراءة مثله اتذكر انني انا وليفاي كنا متشاركين بهوايات عده ومن ضنهم القراءة) اتجهت الي احد الرفوف وسحبت كتاب لونه اسود ويبدو جذاب عجبها عنوانه فتحته وكانت قصته جميله جدا. اشترته من صاحب المكتبه وعادة الي المنزل مرة اخري كوشيل:هل احضرتي الهديه ميكاسا بفرح:اجل امل ان تعجبه كوشيل:مهلا انتي لم تخبريني لما اشتريتي له هذيه ميكا وهي تصعد الي غرفتها:ستعرفين لاحقا ابتسمت كوشيل
