Off the track

3.2K 142 229
                                    

في الوقت الذي كان يضن الجميع أن مينهو و هيونجين يحبان نفس الفتاة كان ل هيونجين رأي أخر في كونه معجب ب مينهو و ليس الفتاة كان كل شيء بخير مع الإثنان

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

في الوقت الذي كان يضن الجميع أن مينهو و هيونجين يحبان نفس الفتاة كان ل هيونجين رأي أخر في كونه معجب ب مينهو و ليس الفتاة
كان كل شيء بخير مع الإثنان .. كانا ضمن دائرة أصدقاء تسمى ستراي كيدز والأمور رائعة حقا .. كان ضمن دائرة الأصدقاء تلك ثنائي مثلي و يتواعدان وهذا التنائي هو تشانغبين و فيليكس والجميع كان بخير مع ذالك ..
حسنا فيليكس كان له تأتير كبير فيما حدث كونه كان مقتنعا وراضيا بكونه مثلي لذا أراد من أصدقائه أن يتشجعوا و أن يتحدتو عن ميولهم دون أي خوف أو خجل .. لم يصرح أي من الأصدقاء بشأن ميولهم عدا قلة قليلة ك أيان و هان و تشان أما الثلاتة الباقين ف لم يسبق أن تحدتو عن ميولهم

كشفت الحقيقة في اللحضة التي منع هيونجين مينهو من إمساك يد الفتاة لينضر له الأكبر بصدمة بينما بقية الأصدقاء ينضرون بصمت و صدمة

حسنا .. كل شيء بدأ عندما أدرك هيونجين أنه يمتلك مشاعر نحو صديقه الأكبر مينهو ف لطالما كان مينهو مثل الملاك بالنسبة له .. يساعده و يهتم به وهذا ما جعل هيونجين يقع له .. توجه نحو فيليكس ليردف :
" ليكس .. هل أنت متفرغ "

" وإن لم أكن كذالك سأتفرغ من أجلك صديقي .. مالذي تحتاجه "

"تشانغبين هيونغ هنا ؟!"

"لا"

" جيد .. سأختصر قولي .. أنا معجب ب مينهو هيونغ "

" حقا .. يا إلاهي هذا لطيف .. هل ستعترف له "

" لهذا أتيت .. أريدك أن تساعدني "

" برأيي إعترف له بعد انتهائنا من تصوير فيلم المشروع الخاص بنا "

" أضنها فكرة جيدة .. حينها سيكون مرتاحا و أستطيع الإعتراف له بشكل جيد "

" أجل هيوني .. والأن .. "

" الأن سأغادر .. أراك لاحقا "

خرج هيونجين من غرفة فيليكس ليجد مينهو ينتضره خارجا ثم سارا معا و طوال الطريق لم تختفي الإبتسامة من على وجه هيونجين .. كانا يتحدتان الى أن قاطعهما الشخص الثالت الذي دخل بينهما

 كانا يتحدتان الى أن قاطعهما الشخص الثالت الذي دخل بينهما

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
خارج المسار || Hyunho ||حيث تعيش القصص. اكتشف الآن