#الكاتب
كان الظلام حالكا ،مهما حاولت التدقيق فيما يوجد حولها ،لم تتمكن من وصف الموجود ،إلى أن ...
....تم إشعال الضوء ...
أكاني : لاااا إنه شعاع ،شعاع الذي سيقذف بنا بعيدا عن الأرض ...ااااااا
إخرسي !
ام أكاني : (بغضب) أوقفي هبلك و أعدي نفسك ،حان وقت الذهاب للمدرسة .
أكاني : لااا لقد توقعت هذا ،أقرب شخص إلي يعمل لمصلحة المنظمة التي تخيف السكان ... أمي لقد خاب ظني فيك .... لكن سوف أقوم بتحري-
أوقفتها الأم عن طريق رفع السرير و إسقاطها ..
الام : إن كنتي سوف تتصرفين هكذا كل يوم ،سوف أقوم بتقديمك كهدية لدار العجزة ،أنا متأكدة أنك سوف تتلقين الضرب جيدا
الام مرة ثانية و في نفسها : مهلا كيف لم تخطر ببالي متل هذه الفكرة ،"فجأة إبتسمت بشكل مخيف "
أكاني : أتعرفين ..يبدو أنني إشتقت لكتاب الفيزياء الذي ما إن أفتحه أشتم رائحة السردين ..
الام: إنقلعييييي
أكاني :حسنا حسنا 😟
أكاني في نفسها أثناء تجهيز نفسها مع نفسها : ياري ياري ،لقد توقعت أنها سوف تتفهم خيال المراهقين ،رغم ذلك ،كونها لا تحب الامر ،يزيد الامر متعة .
أكاني:(و هي تنادي أمها ) لقد جهزتي نفسي ،هل نذهب .
الام : و أخيرا ....
و فجأة توقفت عند ذلك الحد و نظرت لإبنتها من الفوق إلى تحت ...
الام : أكاني ،أنا حقا أعني ما أقوله ...
أكاني : ناني ناني 🙂
الام :سوف أقتلك .
أكاني :واااه ....هييييي ألهذه الدرجة غضبتي من مزحتي قبل قليل ...
الام : أيتها الفتاة ،لقد ضيعتي الكثير من وقتي ، و فوقها ،فوقها لقد إرتديتي ملابس المهرجين .
أكاني :أمي هذا ستايل-
الام: انا ذاهبة.
أكاني : إلى أين ؟!!
الام :العمل بالطبع ،فلتذهي كيف ما أردتي ،لقد تعبت من مجادلتك ،كما و أنني لا أريد أن أنحرج أمام الناس .
أكاني: أمي أنا أحبكككك .
الام: هاهاهاها أجل أنا أعلم و الأن و.د.ا.ع.ا
أكاني : ارارا لقد ذهبت ،و أنا تأخرت هذا مؤكد ،و الاسوء من ذلك أن أول حصة ستكون مع استاذة الرياضيات الجدية ....
أكاني : كفانا مزح ،لنذهب (بعد أن غيرت ملابسها )
.....يووووش ^^
بدأت بالركض ،و الركض و ......الركض .
تذكرت أكاني أنها لم تأكل أي شيى فقررت المرور لتبتاع شيئا يؤكل لتصتدم مع شيى يتحرك
...🌬️
فجأة أدار وجهه ....
.
.
.
هنا أكون قد وصلت نهاية البداية ،
و هاهاها ،سوف أحاول عدم التقاعس كي أكملها ...
و إن كانت هناك أي أراء للمشاركة أو أفكار فلتتفضلوا ،انا هنا من أجل المناقشة ....
سوريديوا سايونارا ...مينا ساما ...💫
