14 ابريل..

23 3 1
                                    

تبدا تلك الليله وانا بغرفتي محتجز ذاتي عن الجميع اصبحت مكروه لم اعد اريد شيئ عقلي منهك من العمل ماهي الا لحظات الا تاتيني رساله من تاينيَن..

ديڤ؟
ديڤي
ديڤيد
دڤد
                                   هِمم؟
كيف حالك؟
                             لا باس بي ماذا عنك؟
بخير
           بدانا نتكلم كاي صديقين واردنا الخروجَ.
وها نحن نلتقي بعد ان انفصلنا..
بدانا نتجول ونتكلم ولا باس بحالي فـ علاقتنا تحت مسمى صداقه طوال الوقت اتامل عيناه وكانها جنه لكنه لم يعيرني اهتمام بدانا نشرب ولكني فتحت الموضوع مجدداً..اجل موضوع انفصالنا وبدات اخبره انه لم يتفهمني بدا قلبَه يؤلمه..حقاً انا حقَير بحُق! اردت ان اجعله يشعر بشعوري قليلاً انا اعلم انه لا يكن مشاعرَ لـ فكتور انما يحَبني هو يريد تركي مهما كانت علاقتنا رائعه هو يفضل افسادها اردت لكمه لكن نظراته وكانه طفل امامي لم استطع حتى مد يدي عليه انا حَقاً اتسال ان كان بخير مع فكتور ام لا
ساكمل لاحقاّ..

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Apr 14, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

صغَيـٰريحيث تعيش القصص. اكتشف الآن