روز : ممكن اجلس ++
خالد ببرود دون أن ينظر لها :هو انا ماسكك+
لتنفخ بغيظ من هذا الاحمق الذي يتحدث معها هكذا لتهدء وتكون اللامبالاة من نظرتهم وتفكر في هدفها فقط والعوده الي حياتها المشاكسه التي تستمتع بها بعذاب هالك الاشخاص وتتخلص من هذا الملل
** وهي لا تعلم أنها كتب قدرها لتعود الي مسكنها داخل حصون حديدية من فولاذ ليكون مصيرهم الكبرياء الدائم والإنكار وعدم الخضوع ليصير سعيهم الدائم وراء الوحوش
وبعد مرور ساعه
وتنهد بيأس وتتافف بضيق لم يستطيع تحريك رقبته بسبب تلك التي تنام فوق كتفه بل والادهي من ذلك أن صوت شخيرها قد فاق صوت محرك الميكروباص نظر حوله وهو يري نظرات الركاب نحوهم
رفعه يده يخبطها بقوه علي كتفها وهو يقول
خالد ببرود : بت انتي قومي ++ سمع همهماتها التي تتسم بالاعتراض والتي تقارنت بالتصاقها أكثر بذراعه
خالد وهو يبعدها عنه بقوه : انتي يا زفته قومي ++
فتحت عينيها ورمشت عده مرات وهي تحاول أن تستوعب ما يحدث لتري الجميع يحدقون بها وجهت نظرها لمن يجلس بجانبها لتري عينه تحولت من ببرود الي شرره غضب تريد التهامها لتحول نظره للجميع لتعتدل بجلستها بكل غرور وثقه وتنفض الاتربه والغبار من عليها لتقول
روز بحده : كل واحد علي مكانه ++
لتوجه نظرها الي الجالس بجانبه والتي استغربت منه فالعاده اي شاب استغل الفرصه وتحاول التقرب منها ولكنه لا يعطي لا اهميه ولكنه وسيم أيضا لتنهي تلك الأفكار علي الفور
روز بتساول : هو ايه اللي حصل ++
خالد وهو ينظر لها بقرف : ابدا ولا حاجه هتوقع ايه من امثالك باين من طريقة هدومك انك عادي تنامي في اي حته مقطوعه شارع؛ بيت دعاره ؛ كباريه أو حتي علي كتفي ++
لتنظر له بشرار يتطاير من عينيها لتحوله لبرود فلا تعني لها كلماته التي أطلقها عليها ثم إنها لا تستطيع أن تفهم حديثه جيدا ولكن ما فهمته أن يهنها بسبب ملابسها وأنها نامت عليه ولايجوز فعل هذا الشي في بلدهم ولا تعلم أنه يصفها بفتاه لليل
روز باستفزاز : معلش المخده بتعتي تعبانه شويه قولت استلف غيرها ++
خالد بعصبيه : ما تحترمي نفسك يا بت انتي ++ ثم اكمل بسخرية : وكمان وقحه تربيه شوراع ++ ولم تفهم روز اخر جملته
روز ببرود :البت دي تبقي امك يا ننوس
ماما ++
لا تعلم أن بهذه الكلمات أطلقت الوحش الذي بداخله ليرفع مسدمه ويضعه علي رأسها ليصرخ الجميع وتقف السياره ويسرعوا الجميع بالهروب
خالد بشرار يتطاير من عينه وأصبحت كجمرتين من شده غضبه : انتي متعرفيش أنك كده بتلعبي بعداد عمرك ++
لتنظر له بتحدي لتوجه نظرها الي المسدس لتعلم أنه ملك لاحدي القوات الحكومية بسبب خبره عملها
روز بسخرية : وياتري بقي بتعرف تنشل ولا العتب على النظر ++
لينظر لها بصدمه كيف لا تخافه فإن رجال العصابات والشرطه يهابه فكيف لفتاه لا تخشاه حتي أنها لا ترمش بعينها
ليضغط علي أسنانه بقوه : حسابك كتر اوووي يظهر امك دعيه عليكي وانا مش برحم اي حد يقع في ايدي ولا هيفرق معايا انك بنت اصلا+
روز وهي تنظر حولها بملل : هو انت اخرك لوك لوك لوك مفيش جديد عمل تقول هعمل واسوي فين يا عم الوحش ++قالت جملتها الاخيره بسخرية
لتظهر جنونيه الآخر ليقرر اخافتها بالطلق في الهواء ليفعل ذلك ولكن مهلا فكانت هذه الصدمه له لا يوجد رصاص
لتعطي له خزان الرصاص الخاص بمسدسه حيث استطاعت بخفه وخبره عملها تجريد خزان الرصاص الخاص به
"*"*"**"*"**"*"****"*"*"*"""**"*""*"***"*"**"*"**"*""*""*"*"***"*""*
ظلوا كل الليل في رعب وخوف متعلقين علي طاوله المكتب الموجود خوف من ذلك البغيض الذي ينظر لهم بشاربه الطويل وصغر حجم ليتحرك لتفزع الفتاتان وتصرخان بفزع ورغب من ذلك الكائن البغيض« الصرصور »
ريا بتلعثم : يا م...مامي ا.. الحقينيييي ا.ااانا ب...موت ا.. اعااااا و..النبي اقتليه يا ..اروي +
اروي بخوف : اعااا اقتل مين لو قربت من هياكلني انتي في الشكل حلوه اغريه وقوليله يمشي هيسمع كلامك ++
ريا بنفي : انا عندي فوبيا منهم ++
اروي بقلق وهي تري وجهها ريا تحاول أن لا يغمي عليها لتخضنها بقوه وتحاول بث الهدوء والاطمئنان ليها : اهدي كل حاجه هتنحل متقلقيش ++ لتنظر حولها لم تجد مكان امان لنوم به لتأخذ يدها وتضع كرسي وتساعدها علي الصعود داخل المكيف
ريا : بس المكيف هيبقي بارد ++
اروي : لا متخافيش محدش في الجامعه دلوقتي غير العمال وهيروحوا بعد ساعه ++
ليحضنوا بعض مره اخري لياتي الصباح لتحاول اروي النهوض دون ازعجها لتشعر بالتعب والارهاق بسبب ليله امس فإنها لم تستطيع النوم بسبب مرض رفيقتها لتبث لها الامان والاحتواء لتشعر بالحنان لتستيقظ الأخري لتغمض عينيها لكي تستطيع استراد وعيها وهي تتذكر كيف اعتنت بها اروي ولم تنام طول ليلتها وكانت تستيقظ من حين الي اخر لترها مستيقظه تملس علي شعرها بحنان اموي لتبتسم وشكر الله أنه أعطاها اخت ولكن بصفة صديقه ولكن الله وحده يعلم كم عمق علاقتها بهم وهم أيضا
لتبتسم له لتبادلها الأخري نفس الابتسامه
ريا : هنعمل ايه دلوقتي الطلاب والطالبات زمنهم موجدين وكمان البغيض هو اللي حبسنا يعني هيجي هو وعميد الكليه وأبيه خالد اتصرفي ويا اروي اي حاجه المهم نخرج من هنا ++
اروي بيأس :مفيش حل لاسف ++
اما داخل الجامعة فلقد آتي العاملين والطلبة لمتلئ المكان ليذهب بعض الطلبه الي محاضرتهم والاجزء الآخر منهم يذهب الي الكافي لحين يأتي موعد محاضرتهم اما داخل المدرج دخل الطلبه لياتي بعض قليل الدكتور ليبدء في الشرح وبعد ساعه ليعطي لهم بعض الأسئلة ليقوموا بحلها في خلال ربع ساعة ليخرج ادم من المدرج لتحدث عبر الهاتف
ليقوم أحدي الطلاب بتشغيل المكيف لأن الجو كان حار ملئ بالشوائب والغبار
اما الفتاتان يموتوا من كثر الحراره ولكن فجاه لتصرخ الفتاتان بصوتهم وهم يدخلنا داخل المدخل الضيف الخاص بالمكيف ينكمشوا من شده بروده المكيف لتصرخان اروي وريا بفزع وهم يسقطوا كل واحد في مكان آخر حيث اروي سقطت على أحدي السيارات الموجوده في الجراج ليسقط الكارنيه الالكتروني الخاص بجامعتها داخل السياره ليظهر منها انين تألم لياتي صاحبها بفزع وهو يري سيارته تحطمت بسبب الجسم الضئيل عليها لتنظر لها جيدا ليري ملابسها كلها غبار وجهها لا يظهر ملامحه من كثره الوان الاسود عليها وشعرها أشبه بالجنيه المتوحشه ليفزع من مظهرها
اياد بصدمه : اعااا يا مامي اعوذ بالله من الشيطان الرجيم ++
اروي بغيظ : ايه شفت عفريت ++
اياد باستفزار : لا شوفت قرده ++
اروي بعصبية : بقي انا قرده ++
اياد ببرود : والله اللي علي رأسه بطحه يحسس عليها ثم والله ظلمت القرده دي حتي الحمار احلي منكي ++
اروي باستفزاز : اللي هو انت ههههههه ++
اياد بعصبية : بت انتي احترمي نفسك ثم انتي بتعملي ايه هنا اه عرفت انتي اللي بتمسحي العربيات وده احسن رد ليكي هوووووووبا ++ ليرمي عليها جردل المياه الخاصه بصبي الجراج لتشهق اروي بفزع من وقاحته لنظر لها بانتظار ولكن يختفي حين رآها تمسك قطعته حديدية وتكسر بها سيارته
اياد بغضب شديد : بت انتي مجنونه مفيش عقل خالص ++
اروي ببرود : هتلاقيه عند الميكانيكي ++ لتهرب منه بعد أن رأت نظراته تحولت لغضب شديد يريد التهامها
لتسند علي الحائط بالم فإنها لا تستطيع المشي يبدو أن قدمها بها كسر ما لتقف فجاه كيف ستخرج من الجامعه بمنظرها هذا لتفكر قليلا لتذهب الي مكان العاملين وترتدي أحدي ملابسهم وتغطي وجهها بكاب خاص لكي لا يظهر ملامحها لتخرج وتنظر للبوابة الاماميه وهي تمشي لتصدم بجسد شخص ما
اياد بغضب : ماهو يوم باين من أوله مش تفتح يا اخينا ++
ما أن سمعت صوته فارت هاربه من أمامه
اما الآخر نظر له بغضب ومن المكان نفسه ليهم بالذهاب وهو يلعن ويسب نفسه
اياد : الله يخربيتك يا آدم وعلي اليوم اللي بشوفك بيه بتصبح بخلقتك ++
ليقف ويعدل ملابسه : ادي اخرت اللي يطوع أبوه ويجي لجهنم برجليه ++
"*"*"*""*""*"""""*"*"***"""""******"*"""**"""*******"""******"*"**"
اما الآخر فكان الحال لا يختلف عنها أيضا لتسقط ريا لتغمض عينيها بقوه ليدق قلبها بقوه ولا تستطيع أن تأخذ نفسها لتهدء بعد قليل من الوقت لتشعر أنها لا تصدم بشي وأنها لا تشعر بأي ألم في جسدها بل تشعر بالدفء والحنان والأمان والرخاء لتبتسم هل هذه الجنه ما أروعها علي ما تظن أن فارقه الحياه لتفتح عينيها لتغمضها مره اخري بابتسامه تشق وجهها لتنتبه لتفتح عينيها علي مصرعيها بفزع لترمش بعينيها عده مرات أنها تتواهم بالتأكيد هل أنها الان بين احضانه لا يا ربا ليتني كنت موت ولا يحدث هذا معي أما الآخر كان ينظر لها بشرر يتطاير من عينه وأصبحت كجمرتين تقسم ان لو كانت العين تحرق لحرقتها وهي الجامعه بأكملها ام هو كيف ينقلب السحر علي الساحر هو من حبسها
اما الطلبه كانوا ينظروا لهم بصدمه واعجاب فتحول لضحك حين نظروا لها فهم لم يتعرفوا عليها بسبب منظرها فلا يختلف عن اروي بشي بل اسوء ليسقطها ادم من يديه بغضب لتتالم بقوه لتنظر حولها لتري الجميع يسخر منها والآخر يضحك لتبدء الدموع تأخذ مجرها لتشهق بقوه ليشفق الآخر عليه وكاد أن يساعدها ولكن كبريائه يمنعه من ذلك ليترك المحاضره ويذهب أما الطلبه أخذوا يلتقطوا بعض الصور لها ومن يرمي عليها الاوراق لتقوم وتجري وتذهب الي الحمامات وتغلق عليها الباب وتبدء في البكاء وتشعر أنها يتيم الأبوين اليوم كانت بالحاجه الي اب يقف بجانبه ويعطيها القوه ولا كاخ يعطي الاوامر كأنها اله
*"**"*"*"*"***"*""*"**"*"*"**"*"*
*"*"*"*""**"*"**"*"*"*"*"*"*"*"**
ظل يعوم ويعوم لا يعلم المسافه الذي ذهب بها كل ما عليه فعله إنقاذ محبوبته نعم احبها وشعر أنها قطعه من روحه هو لم يرها ملامحه ولا يعلم لما يحاولون قتلها هل أنها سيئه لا أنها محبوبته يجب أن تكون ملاك مثل روحها الذي شعر بها ليستقر اخيرا الي سطح المياه ولا يوجد احد ولا بيوت كلها اشجار لا يهم ذلك اهم شي إنقاذها ظل يضغط علي قلبها بكلتا يديه ولكن لا يوجد نبض ليمسك وجهها بين يديه
جاسم ببكاء : لا مش لازم تموتي انا مصدقت لقيتك مش لازم تمشي وتسبيني دلوقتي ++ لا مفر جاسم لا يوجد غير طريقه واحده لا مفر منها
جاسم : أنا آسف بس مش قدامي غير الحل ده سامحيني ++
ليطبق شفتيه علي شفتيها ليعمل لها قبله الحياه لينسي نفسه بين رحيقها
مريم : كح كح كح ++ لتنظر لها بصدمه ما أن راي جمال عينيها أما الأخري لم تستطيع تحمل الالم ليغمي عليها لنظر له بخوف ولكن يتنهد براحه ما أن راي قلبها ينبض ليعلم أنها اغمي عليها لينظر حوله ليحول أن يجد أي شي ليحميها من البرودة ليبحث هنا وهناك ويمشي كثيرا ليري كوخ صغير ليبتسم ويذهب بسرعه الريح ويحملها
جاسم : يا جماعه اللي هنا ++ لم يأتي له الرد ليفتح الباب بحذر ويدخل وهو يحملها برفق
جاسم : يا اهل الكوخ يظهر أن مفيش حد هنا++
ليضعها برفق علي السرير بالخشب والحبال لياتي بغطاء ويغطيها جيدا ليدخل الي الداخل ويبحث عن بعض الملابس له ولها ليجد له جلباب ولها عبايه ولكن كيف سيبدل لها ملابسها ليغمض عينه ويستغفر ربه وبعدها يبدل ملابسها ويغطيها جيدا ليذهب الآخر ويرتدي جلباب صعيدي ليضحك علي منظره ليذهب ويشعل بعض الخشب لكي يدفئ المكان وبدء في فحصها جيدا لينصدم حيث كان يوجد لديها فك في صدرها مكسور ورجالها الاثنان مكسورين وذراعها مخلوع وبها جروح جسديه ووجهها الذي تحول الي خرائط من الجروح لتصبح مشوهة وذراعها الآخر به تشوه دليل علي ماء نار رمي عليها يا الله لطفك بينا كيف لفتاه التحمل لكل هذا الذي لا يستطيع الرجل تحمله نعم أنها قويه جدا وتسعي لبقاء وهذا يسعدني كثيرا في نجاتها ليبدء في ترميم وتطهير خروجها واغماءها ساعده كثيرا لأنها لن تستطيع التحمل ولا يوجد مخدر
"*"*"*"***"****"*"""******"**"*"**"""""*""*"*"*"*"""*"*""""*"*"*"*"*
محمد : طيب والعمل ++
اسامه بتفكير : ننزل صوره ليها ++
محمد : تمام بس افرض أن معندهاش حد ++
اسامه : ايه يا عم التشائم ده ++
محمد : افرض يا اسامه افرض ++
اسامه : والله في حاله دي مش عارفه بس لما تجي نبقي نفكر ++
محمد : ماشي ابعلتي ممرضه علشان تهتم بيها ++ ليتركه ويذهب الي غرفتها اما الأخري ما انا رأته لتحاول أن تنهض
محمد بسرعه : خاليكي مكان متتحركيش ++
ليكمل : حاسه بتعب ++ لتنفي رأسها
محمد : اسامه هجيب ليكي ممرضه هتقعد معاكي وفي خدم بيجوا ينظفوا الشقه ويمشوا وفي وحده هتهتم بالاكل ++
ليكمل باهتمام وصرامه مزيفه : بصي بقي انا مبحبش حد اللي مش بيسمع الكلام وبزعل وزعلي وحش اوووي يعني الاكل كله ياكل والادويه في معادها فااااااهمه ++
ايه بخوف : فااااهمه بس مش تضربني ++
محمد بابتسامه : لو سمعتي الكلام مش هضربك ++ اتت أن تتحدث ليرن هاتفه ليرد
محمد : في ايه ++
سكرتيره : ...............++
محمد : تمام أن جاي دلوقتي ++ ليغلق الهاتف
محمد : أن لازم امشي دلوقتي تصبحي علي خير مقدما ++
ات أن يذهب لتمسك يده بخوف : انت هتسبني لوحدي وتمشي ++ لنظر لنعومت يدها ورقتها لينفض أفكاره
محمد بابتسامه : مش تخافي اسامه هيفضل معاكي ثم الممرضه بعد ربع ساعه هتكون موجوده ++ ليذهب
*"*"""*"*"*""*"*"*"*""""*""*"*"*"***"*""*"*"***"*"*"**"**""*"*"*"*"**"روز بابتسامه ثقه وهي تذهب : سلام يا روح مامي فالبقاء للاقوياء ++ لتذهب وتقف عند الباب لتعود النظر له لتضحك بعدها بهستريا
روز : هههههه لا مش قادره هههههه ++ لتنظر له بغباء مصطنع : لقد نجحت هل تعتقد أنني سوفه افوز بالاختبار ++
خالد بجهل : اختبار ++
روز بابتسامه مزيفه : نعم سابدء في العمل السينمائي وطالبين مني اختبار المهنه وانا برأي أنه سيكون أفضل مشهد لبديه قصه حب عدوانية ايه رايك هنجح صح اوبس اسفه انا روز ++ لتمد يدها لمصافحة ولكنه ينظر لها من اعلاها الي أسفلها باشمئزاز ويتركها ويذهب لتقف الآخري بغضب
خالد : غبيه ++
روز : وقح اعااا ++
ليذهب كلا منهما الي طريقه جبهته ولا يعلمان أن من اليوم تغير اقدارها لتربطهم برابط متين لا يستطيعوا إنكاره لنري تدبير الأقدار
رايكم يا حلوين 😜😜😜
أنت تقرأ
إمبراطورية الليث "سندريلا بثينه " كامله
Romanceجلس ببرود وضع قدمه فوق الآخر ينظر لها بسخرية بينما الآخر كانت تشيط غضبا هتفت بصراخ يكاد يصم الأسمع : انت جايبني هنا ليه ..... عايز مني ايه .... انا بكرهك خرجني من هنا حالا ... هتف ببرود عكس ما بداخله من الم وحسره من معشوقته التي دائما تنعته بالكره...