مقدمةٌ

774 44 30
                                    


لاتمد للواقع بصله

مثليه ، عاميه عراقي 

ملاحظه مهمه للغايه :* الشعر الذي يقال من قبل الشخصيات هو لشعراء حقيقين اضع اسمهم نهايه البارت ، اي اني الشعر ليس من كتابتي

 *يكون عدد بارتات صمود 20 وقتها انزل هالروايه*

شاعر عراقي اغترب عن وطنه العراق مجبراً ، ليجد نفسه في مصر بعدها يلوذ بها                                                                             يستمر بترديد شعره فالمحافل والاسواق ، شعره الذي يحتوي الكثير من الحنين للوطن ، فمالذي سيحصل حين يقع هذا الشاعر بحب شخص ما ، وهل سيحبه اكثر من الوطن؟ 


' قافيةٌ ،


"ارسلوه لمصر"

"اشتاق للعراق ، رغم ما بقى لي احد داخله"

"لا اني ما اؤمن بالحب"

"شنو رايك تتزوج العراق زكريا؟"

"الشخصيه الي تقتلها داخل روايتك تجرح احد من القراء"

"اقصى امنياتي قبر اليه داخل العراق"

"تتوقع منو اول ، موتك او خروجهم؟"

"اذا رجعت يقتلوك انت تعرف هالشي"

"انت تعرف شكد الناس تحب قصايدك؟ بس اني احسه مبتذله"

"اذا استمريت على هالحال راح ينفوك حتى من مصر"

"الواحد يتمنى يكون العراق من كثر حبك له"

"ايليا لتدافع عني ، ايليا راح يقتلوك اذا استمريت"

"اعتقد ان قلبك كامل للعراق"

"قتلته بساعه غضب ، بس الندم راح ياكلني"

"في مصر اراك وانت لاهٍ" 

"اذا استمر الوضه بهاي الطريقه ثنينه نعرف ان راح تقوم ثورة من ثورة عرابي"

"تعرف شي؟ هذا اول كتاب الي تكون نهايته بهالطريقة"

"اني لو العراق؟"

"الوطن ميكونش وطن بدونك"

________________________________________

"خبأتُ بَعضك في جِيوب قصائْدي"

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: May 12, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

قافيةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن