1

17 3 1
                                    

عاهدتني بالوصل دومًا طامعًا
كيف الجفا وأنت الذي عاهدتني؟
لازالَعقلي في هوا هواك هائِمًا
لغير عيناكَرفض أن ينح.:أتبكين على عتاباً قد مضَى، ولو كان يحُبك لبقى، أفيقِي قليلاً يا جمِيلة، هل سمعتي بميتِ بعد الرَحيل قد أتى؟💞.....

"يَا سَيدي.. جُفْت حَدائق مُهجتِي
فَمَتَى سَتجرِي فِي ثراها مَنبعك"؟


يا فَاتنّالْحسن إن الحُسن يأسرني كالبدر وجهك والعينين تسحرُني ✍🏻💔

مغرم بِحُب شبيهةِ البَدرِ
ما كُنت احسبني اهيم بحبها 
حتى بليت و كنت لا أدري

ذهب الجفاء ، وابتلت الروح ، وثبت الود ان شاء الله ....!

ما لاعتذّارك بعد هِجرك قيمة
جَف الغدير وماتّت الأشجار
القلب أنت ملكته وكسرتهُهجراً
أتجبر کسِرة الأعذار؟

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 13, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

STAY حيث تعيش القصص. اكتشف الآن