عَزيزي صَاحِب العَّيون السَميكة النَاعِسة
أنا أحِد تِلُكَ النِساء التي تُفيضُ مِن قَلبُهِن الحُنّية المُفرِطة
والتي إذا رَافقتُكَ يَقولون بَقيةٌ الرُِجال
- مَا الذي يَنُقصُنَي ؟!
- مَا الذي يَوِجدُ بهِ ولا يَوجد بيَ ؟!
- كَم هوَ مَحِظوظ لَدرجةٍ رَافُِقتهُ تِلُكَ الحَسِناء !
عَزيزي فَـ أنا ارِفعُ شأنُكَ وانتَ لا شيٍء بِدوني
واخيراً وليسَ آخُراً يا عَديم الشأِن والإهمية ، سُقطَت مِنُك اول كِلُمة مِن بِداية كَلامي وأصبُحَت خَرُقة مَسح لِـ عُطوري 🖤.
أنت تقرأ
02l800
أدب نسائيو وعدتني بأن صدركَ منزلي إذا الليالي السود، أغلقنَ الفلك . ها هُن سودٌ مُقفراتٌ جئنَ لي أين الوعود وأين عني منزِلك؟