اولا أسفه على التأخير بس والله الحمل تاعبنى وبنتى مبهدلانى متزعلوش منى لانى كتبت البارت دا بالعافيه اصلا اعذرونى
الرابع عشر
فى صباح اليوم التالى الساعه 9 صباحآ
فيلا الصياد تحديدآ غرفة أدم الذى إستيقظ ولم يجد ولاء بجانبه تنهد بضيق ثم وقف وسار بإتجاه دورة المياه بعد للإستحمام بعد قليل خرج وهو يلف منشفه حول خصرة ثم أخذ ترينج لانه لن يذهب الى العمل اليوم سيضل مع شقيقته قام بإرتداءه ثم قام بتمشيط شعره وخرج بخطوات سريعه بحث بعيناه عن ولاء لم يجدها سأل أحد الخدم فأخبرته أنها رأتها مرتديه ثيابها منذ ساعه تقريبآ وخرجت أومئ رأسه وأشار لها بالذهاب وهو يصك على أسنانه كيف تخرج دون إخباره أخرج هاتفه من جيب بنطاله ثم قام بالإتصال بها فأجابت بنبرة هادئه قال لها بنبرة غاضبه :
قدامك نص ساعه وتكونى قدامى انتى سامعهقالها وأغلق الخط بوجهها نظرت الى هناء الجالسه جوارها بخوف قالت زينب وهى تلوى فمها:
قومى شوفى جوزك يا خيبتهاولاء بضيق وهى تلوح بيدها:
بقولك شفته شايل بنت إمبارحقالت زينب :
ما يمكن تكون أخته او قريبتههناء بجدية وهى تربت على كتفها :
ما تسأليه بدل ما انتى مضايقه على رأى ماما ممكن تكون اخته او قريبتهاومئت ولاء رأسها ثم سحبت حقيبتها وخرجت من المنزل وهى شاردة لم تفيق من شرودها سوى عندما شعرت بأحد يمسك يدها نظرت خلفها وجدت ماذن خطيبها السابق سحبت يدها سريعآ وطالعته بنظرات غاضبه كانت على وشك الذهاب لكنه أوقفها وهو يقول بندم :
ولاء أسف سامحينى أنا بحبكربعت يدها بعد أن نظرت له بإستهزاء ثم قالت بكل برود:
وانا بكرهك ومش طايقه أشوف خلقتك دى ياريت تبعد عن طريقى بدل ما جوزى المرة دى يقتلك بجد المرة اللى فاتت انقذك لكن المرة دى هيقتلكقالتها وذهبت من أمامه بخطوات سريعه حتى لا يغضب عليها أدم .
منزل منار
وصل زين ونظر الى المنزل بنظرات تائهه طالع شرفة منار وجدها مغلقه جعد حاجبه عندما لم يجد أى حركة بالمنزل أخرج هاتفه جلب رقم هاتفها ثم ضغط على زر الاتصال بعد تردد لكن هاتفها مغلق حاول كثيرآ الأتصال لكن نفس النتيجه الهاتف مغلق قرر الاتصال ب فى أر الذى أجاب بعد قليل بصوت ناعس قال زين بنبرة حادة:
فين منارفيبوتى بنبرة هادئه :
عند أهل أمها فى الفيوم واوع تفكر تروح هناك مش محتاج مشاكل الفترة دى
أنت تقرأ
عشقت مدمرى(سلسلة عشق الزعماء) الجزء الثالث (كاملة)
Acciónأحبها و عشقها حد الهوس إختطفها فعل أمور كثيرة حتى تحبه لكنها لم تحبه لانها لا تثق بالحب جرحته وأهانته كثيرآ لكنه سامحها بسبب عشقه لها مي وقيصر إختطفها لأجل الإنتقام فوقع بحبها عذبها كثيرآ كرهته كرهآ جعله يكره نفسه هو الآخر...