الــجزء الـتـاسـع " النـهـايــة "

395 19 2
                                    

هند تكوانسات لثواني مكانها كاتستوعب هاد الوحلة هادي اللي وحلات فيها بين يدين هاد الشخص الغريب عليها، قلبها غايخرج من خفقات الخوف اللي حاساها داخلها و الرجفة خلات گااع جسدها كايتهز و يتحط و بدات تنخصص و تشهفثق من خوفها منو، حتى حساتو كايساري يديه مع كرشها و بغا يدخل يدو مع العضو ديالها الأنثوي، تما قفزاااتلللللو باغغااا تغوت ولكن يدو كانت حاااكمة فمههاااا، بقبضة قوووية شدهااا .. هي بداات كاتعوج و تلوى باغا تنترلو و تغوووت بصوووت مكتوووم و هو لااااصق فيها لصقة العماااا بانتلو فيها الخدددمةةةةة و خلاااص، فلحضة غفلة سطمات عليه برجلها بقوووة حتى رخف على يدها و هي تغوووت بأعلى صوووت عندددهااا

هند:عتقوووووووونييييييي (مشات كاطيير ناحية الباااب يلاه حطات الباب على المفاتح غاتحلها)

عااود شدها بالجهد من شعرها و دورهااا عندو ملصقها فيه و هي غي بالسروال و السوتيانات، يلاه بغاات تدفعوووو و هوما يحسو بخبطة قوية فالباااب و البوانيي كايطلع و ينزل بسرعة، شافت هند ناحيتو كاترجف و شافت فهذا اللي محاصصصرها .. قبل ماتقول اي كلمة ولا يديرو اي حررركة .. داك الباب تفرررررع بالجههههد، مع الحلة مع دورات راسها .. غي شافت شكون دخللل تكوانساات مصدووومة عينيها خارجين فييه، هو شاااف المنظر و هي كي عريانة من الفوق و لاخر كي شادها و مزير على فمهاااا .. غوووت بأعلى صوووت عندو حاااس بالجنووون راكبينلو فوق راسووو

-طلاااااق من مرتيييييي

مشااا ناااحيتهم كايطييير، جرهااا من يدها بقوووة دفعها حتى تضربات مع واحد الحيييط و غوووت عليها مكشكششش

هارون:لبسيييي حوايجك

صرطات ريقها مثوثرة و كاترجف، لبسات البودي ديااالها بالزربة كاتهزهز .. شي وحدين قربو للباب كايطلو شنو واقع من الصداع اللي سمعووو .. هوو بلا مايزييد فالهضرررة، شد الشخص اللي كان كايتحرش بيها عطاااه بووونية مور بووونيةةة كايخشيييهوملو فوجهوووو معصب و مغدد و مغلغل، ختمهااالو بروووسية حتى طاااح للأرض .. تما زادو الشوط الثاني ديال الركاااالي مغدد غايهبببل من المنظر اللي كان شادها بيييه، و دوك اللي كانو فالاستديو كايتفرجو مصدووومييين، صطملووو على وجهو بصباااطووو بقوووة و نزززل علييييييه بصطمة اخرى قااااسية حتى تسمعات صوت طقطيييقة مايكون غا هرسلو نيييفووو، خلااه مشروط مقااادرش يوقففف و مشااا ناااحيتها، جرها من ذراااعها مزييير على غمرة يدها جااارها وراه و هي غي غادة كاتبكي و ترجف، ضربو فليلى اللي كانت واقفة فالباب مصدوومة من المنظر اللي شافو كوولهم هي و طاقم التصوير ديالها، يلاه بغاات تقرب تدوي معاهم هو خرج بيييها طااايريييين و حل باب الطموبيل لاحهااا فوسطها .. دار لجيهتو ركببب مع الركبة مع قفزااات على صووت بوونيااات متتااالياااات عطاااهم للگيييدووون قباااالتوووووو و كايضرب و يعاااود غاايحمااااق، برك على الكلاكصووون كايخرج فيه غداايدو و هي غي كاتبكي خايفة لا يخلطها حتى هي، ديمارا بالطموبيل غادي بأقصى سرعة عندو، و هي غي ساكتة متفادية تدوي معاه ولا تجبدو، حاسة فأي وقت غايتلاح عليها ينتفها ولا يصرفقها

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 30, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

قلب مستعملحيث تعيش القصص. اكتشف الآن