ρ̃̾ấřṱy17

4.7K 210 48
                                    

💜 احبكم هواي. واحب دعمكم الي💜

®®®®®®®®®®®®®®®®®®®®®
يجلس فوق احد الأرائك في مكتبه يهز قدميه بغضب شديد وسوبين يجلس مقابل ڵـهٍ ينضر لحال صاحبه الذي يبدو مرعب من شده غضبه عيون محمره وعروق بارزه نضارات حاده ومخيفه
سوبين: اهداء يونجون
اردف بهدوء لينضر ڵـهٍ الاخر بنضره مرعبه
يونجون: كيف لي ان اهداء قل لي كيف انها تكرهني
اردف بصراخ غاضب ليتنهد الاخر مجيبه
سوبين: بتأكيد ستكرهك بعد ما تفعله بها
اردف ليزمجر الاخر حاك اسنانه ببعضهم بغضب
يونجون: انا هاكذا هاذه هي طريقه حبي سوف تتقبلني عنوه عنها
اردف بصراخ وغضب مسح الاخر وجهه بكف يده بغصب
سوبين: لٱ فائده من الكلام معك سوف اذهب لنهاء اعملنا لاكن احذرك حين تخسرها لٱ تأتي وتشكي
اردف بتهديد نهايه حديثه خارج بعدها
يونجون: اللعنه عليك وعلى هاذا الصباح الملعون
اردف بغضب راكل الطاوله امامه بغضب ليخرج علبه السجائر ويبدا التدخين كمنتشى بغضب

اماعند ايما
نهضت بصعوبه اخيرا بعد اكثر م̷ـــِْن سَـآعــهْْ قضتها بالبكاء توجهت نحو الحمام لتزيل الغطاء وتدخل تفتح المياء داخله اسفلها مع الم جسدها بسبب تدفق المياه عليه .... خرجت بعد عده دقائق تردتدي بجامه منزليه طويله وواسعه لتغطي اثار جسدها
لتخرج بعدها من هاذه الغرفه التي اصبحت حطاما بالكامل متوجه الى غرفه اخرى وعند خروجها وجدت جون يسير في المنزل
إيما: جون
اردفت تناديه بخفه ليركض لـٍهآ الاخر يحتضنها بسعاده توهت عند احتضانه لخصرها
جون: اسف هل يؤلمك شئ
اردف بقلق تارك حضنها
إيما: كلا عزيزي انا بـّخـْيرٌ هل تناولت فطورك
اردفت نازله الى مستواه تقبل وجنته
جون: اجل فقد اتت الخادمه قبل قليل
اردف يقبلها ايضا من وجنتها لتبتسم وتنثر شعره بيدها ليودعها ويخرج بعدها مع احد الحراس الى مقر يونجون ... اكمل سيرها نحو الاسفل وهي تعكر ملامحها بين الحين والاخر بسبب الالم اصبحت تسمع اصوات غريبه لتشعر بالاستغراب اصبحت تتبع الصوت محاوله معرفه مصدره وجدت الخادمه تجمع الاطباق من الطاوله لتسألها
إيما: ماذالك الصوت
اردفت تسأل الخادمه
الخادمه: انه السيد يونجون انستى يتدرب
اردفت بحترام لتومئ لـٍهآ الاخرى وتخرج نحو الحديقه الخلفيه لتجده يحمل سلاح بيده ويصوب على عده اهداف امامه ضلت تتأمله كيف يحمل السلاح بيد واحده ويصوب بدقه دون اي خطاء يقف برجوله وهيبه بجسده الطويل المعضل الذي زادت ملابسه جمالا واثاره فقد كان يرتدي تشيرت ابيض ضيق بدون امام يبرز ضهره وصدره المعضل العريض ويضهر يجداه الرجوليه التي تملائها العضلات والعروق البارزه العرق المتجمع على جبينه ومع كل ضربه رصاص كان يضربها تفزع مع صوتها القوي بعد عده دقائق من تدربه وتأمل الاخرى ڵـهٍ كان يعلم بوجودها خلفه وتأملها ڵـهٍ منذ حضورها لاكنه لم ينضر لـٍهآ لٱ يريدها ان تذهب رمى سلاحه على الارض ليتوجه الى المسبح الذي يتوسط حديقه ويلقي بجسده المتعب والمتعرف وسطاه بقوه نضرت ڵـهٍ وهو وسط المسبح
(شكل يونجون 👇)

هوس أبليس† (تشوي يونجون)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن