جميع الحقوق محفوظة للكاتب ®
ملاحظة : الروايه ليست بأباحيه او منحرفه انما ايروتيكيه وتحتوي على بعض المشاهد التي قد تكون مزعجه للبعض.
تنبيه: تتضمن الرواية بعض المشاهد التي تحتوي على اللفاظ او احداث قد لا تناسب الجميع من حيث الفحوى.
** التعليق بين الفقرات والتصويت نهايه كل بارت لطفاً من كل قارئ حسب رغبته وتشجيعاً للكاتب بنشر المزيد.
"سيتم وضع غرفه للمناقشه في كل 5 بارتات لاسئلتكم وتوقعاتكم واستنتاجاتكم او أي أسئله ترغبون بأجابه لها.
" يتم حظر كل حساب يحرق بالاحداث للقراء الجدد في التعليقات
دمتم سالمين 🖤
___________________________________
___________________________________ابحث عن ذاتي بين ما بقي لي من شتات..
-بلو
____________________
____________________مقتطفات عشوائيه وتشويق:
* وقفت امام المرأة، انظر إلى هيئتي..
كم من الوقت سأبقى على هذا الشكل؟.. هل سأعيش لبقيه ما تبقى من عمري ك قطه؟...حاولت البكاء ثمة شيئاً يمزقني من الداخل، لِمَ انا!؟..
لم يسقط من عيني مدمعاً ولا حتى لمعت عيناي حزناً..انها النهايه، سأستسلم للحقيقه التي لابد منها... To Be Continued*يا اللهي هذا اخر ما كان ينقصني!
نظرت حولي وانا ادقق بكل زاويه في هذا المكان الغريب، شعرت بالخوف يعتريني.. اين انا؟ حينها سمعت صوته خلفي مباشرة
- أنظروا من يختبئ هنا!
اردف بنبرة خبيثه وعينان ثاقبه
-اياك والاقتراب مني!
اردفت بكل ما استطعت جمعه من جرأة وانا ابادله قدر المستطاع نظرات القوه بدأ بالاقتراب مني واخذ يلف متحركاً حولي
-عزيزتي ميلا.. انه موسم التكاثر، من الانانيه بجمالك وفراءك الناعم هذا ان تتجولي امامنا نحن الذكور دون ان نحظى ببعض المتعه، ألم تعلمك امك ان لا تخرجي متأخراً في وقت كهذا من الليل؟
قهقه نهايه حديثه وهو يشم فرائي وانا اكاد اتبول تحتي من الخوف، لكم من السوء قد يصبح عليه الامر؟! كان هذا اخر ما فكرت به وانا ارى قطاً اخر يباغت حديثنا تحت هذه السياره المشؤومه.. جيد ها قد أكتملت الامسيه!* لم استطع الصراخ، او البكاء او الاستنجاد بأحدهم كنت عاجزة بين يديه يناظرني بكل ما يملك من شر وكره وحقد في مقلتيه، وهو يوجه بي إلى حافه المبنى نظرت إلى الاسفل حيث يتموقع الشارع تحتي تماما على بعد عده امتار قبل الوصول إلى الارض، المكان مرتفع بحق، أخذ قلبي يخفق بعنف، أعدت انظاري لملامحه المستفزه وابتسامة تشكلت على ثغره بخبث وهو يردف قائلا ً:
- لطالما كرهت القطط فما بالك لو كانت أحداها انتِ!
رفع حاجبيه باستسلام ثم أكمل قائلاً
- من الجيد أنني لن اضطر لاخفاء الجثه، إلى اللقاء
انهى كلامه مفلتاً اياي من بين يديه كل ما خرج من فاهي حينها مواءاً لمره او أثنين، شعرت بجسدي كريشه وانا اسقط، لم يعد لي قدره على المقاومه ها هي نهايتي، لحظات قبل ان اقع على الارض واتحول الى كتلةٌ من اللحم المدهوس تحت كل تلك السيارات، اغمضت عيناي وهمست، انا اسفه اللهي، فلترحمني من خبث عبادك وتاخذني في احضان حبك من الان...
كان هذا اخر ما قلته قبل ان اقع ارضاً، شعرت وكأن صاعقة مشت في اكمل جسدي وانقطع عني الاوكسجين، اختنقت بالدماء التي بدأت تنساب من فمي وانفي واذناي، كان الهواء يلامس عقلي بعد أن تناثر اغلبه ارضاً ، والالم لا يحتمل كم تنميت حينها ان اموت فعلاً عوضاً عن هذا الوجع الذي يباغتني الآن، وجدت روحي تصارع للبقاء على قيد الحياة لكن يبدو أن محاولاتها تبوء بالفشل، لا اعرف كم بقيت على هذا الوضع قبل ان تُشل حركتي، لم اعد أشعر بالالم،و سرعان ما تحول كل شيء الي اللون الأسود، أهذا ما سيكون عليه طعم الموت؟.. To Be Continued_____________________________________
_____________________________________° اي اسئله؟
° متحمسين؟
° ادعموا روايتي وحاولوا توصلوها لاكبر عدد من اصدقائكم حتى استفاد ولو بشي صغير 🖤
أنت تقرأ
تحـولت لقطه! 🔞
Fantasy**روايه جديده 🚫 ماذا ستفعل اذا نهضت من النوم وكنت بجسد قطه! نبذه: تسللت الى غرفته، واقفةً امام نافذته بالتحديد كل ما استطعت تحديده وقتها انذاك صوت انكسار فؤادي وهو على هذا الحال، متضرعاً على فراشه وتجلس ذات الخصل الحمراء بين احضانه مقبلين بعضهم T...