Zer00000000000
من رواية حارسي الشخصي مجهول الهوية بقلمي سندريلا انوش ❤💋💋...بعد عام..
حاله من الهرج والمرج تعم القصر بأكمله بسبب هروب عزيز من السجن بعدما حكم عليه بالاعدام شنقاً..بينما خرج هيثم وحوله الكثير من رجال الحراسه ومن بينهم مهند وايهم..
مهند بقلق:هرب ازاي؟! دانا مأمن عليه.
فابتسم هيثم بسخريه وقال:طبيعي واحد زي عزيز يهرب علاقاته بالناس فالقصر هنا او في السجن كفيله تطلعه المريخ.فتحدث ايهم في اللاسلكي قائلاً برسميه:جهز الهليكوبتر الامير طالع حالا.
بينما في مصر..
جلست روز امام جهازها الحاسوب وبدءت في تصفح بعض الصفقات..حيث اصبحت شركتها من اكبر شركات الدواء في الشرق الاوسط والفضل يرجع الي هيثم..وامامها التلفاز علي نشرة الاخبار..فتنهدت بضجر ونظرت الي صورة هيثم في ذلك الاطار الذهبي وقالت:هو انا مش بوحشك يا هيثم..سنه! سنه كامله لا تعرف عني ولا اعرف عنك حاجه..اكننا اغراب!
ثم نظرت الي التلفاز..لتتجمد في مكانها عندما ظهرت صورة عزيز في الاخبار..فنهضت بهمجيه ورفعت مستوي الصوت لتعرف خبر هروبه من حكم اعدامه..
فعدلت نظارتها بقلق وقالت:يادي النيله السوده يارتني ما حةجبت سيرته.
عند الديب..
حمل هاتفه فوجد انور يتصل به فاجابه بفتور:شوفت اكيد اللي حصل!ارتبك انور وعدل قميصه قائلاً:ان..انا بعتله الهليكوبتر هيجيبه عندنا هنا.
فهمهم امجد بتفاهم قائلاً:همممم تمام..ابقي خالي درغام يجيلي اول ما هيثم يكون في الهوا عندنا.
فنظر انور الي درغام الذي هز رأسه بالموافقه قائلاً:تمام تمام.
في احدي المستشفيات الخاصه..
تنهدت ندي بتعب ونظرت الي منصور بقلق وقالت:انا خايفه اوي.فربت منصور علي بطنها المنتفخ قائلاً:وتخاف من اي يا ندي احنا عدينا مراحل اصعب من دي مع بعض..ثم قبل راسها وقال:وبعدين انا ابني مستعجل عالدنيا..نقوله لا!
فابتسمت ندي وتحسست بطنها قائله:مش مصدقه اني كمان تلات ساعات هشيله علي ايدي.
وهنا اقتحمت ميساء الغرفه فانتفض منصور بفزع فقالت هي:كنتم بتعملوا اي يا خلابييص..طب مش في المستشفي حتي دا انتم ليكم شقه تلمكم.
فاحمر وجه ندي وصاحت بغيظ:بس يا قليلة الادب..انت دماغك شمال ديما..انت خطر عالبشريه ولازم تتجوزي عشان تسرحي بعيد عني.
فضحكت ميساء واقتربت من ندي قائله:بقي انا قليلة الادب اومال اللي في بطنك دا جيه منين مش من..اممممم..اممممممم.
كان منصور كمم فمها وهو يصيح بحرج:بس بس يخربيتك..دي هتشرح كمان!
فضحكت ندي ضحكه خليعه..فنظرت ميساء ومنصور اليها بصدمه..
وعندما ادركت الوضع نظرت في الارض بحرج..
أنت تقرأ
حارسي الشخصي مجهول الهوية
Hành độngيأتي ذلك المجهول من بلاده البعيده ليستقر في مصر هرباً من اخيه الجشع..الطامع في السلطه والذي يريدها في قبضة يده..وحاول قتل اخيه الاكبر الا وهو هيثم بطل روايتنا..لينتهي المطاف به في العمل متخفياً وكأنه حارسي شخصي لاحدى نساء المتجمع المخمل..ولكن هل س...