- - - في احد اليايلي لمحت شخص اثمل يمشي في الطريق رئيته مطولاً ...كنني اعرفه فأقترب واذا بفارتولي كان حزين
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ياماش:فارتولي فارتولو:نعم؟؟ ياماش :مابك فارتولي حزين الاول مره اراك حزين فارتولي:احد الاغبياء حرق بضاعتي التي تساوي خمس مليون دولار.... كانا نمشي في الطريق فجاء بصخره ضغير عثرا بها فارتولي فأمسكت به ....طبعا انشقت ركبته
ياماش:هل اخذك الى البيت لكي ترتاح و اعالج جرحك؟! فارتولي: لا لا اريد ان اذهب الى البيت ..هل يمكنك ان تأخذني الى فندق ياماش:حسناً
اخذت فارتولي الى افخم الفنادق في ايسطنبول..حجزت غرفه لفارتولي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كنت اعالج جرح فارتولي .... ثم سألته عن زوجته ياماش:كيف حال زوجتك هل هي بخير صمت و هوه ينظر الي ............كانت نظرته غريبه لم افسرها ياماش:مابك فارتولي انا سألتك عن زوجتك لمتيجبني فقط تنظر الي .........هل هناك شي سي لا سمح الله فارتولي:لقد طلقت زوجتي ياماش:لماذا ياهذا؟
نظر لي فارتولي و قال فارتولي:هل انت سعيد ام انا مخطئ ياماش:لا لماذا افرح.... الان دعك مني قلي كيف انفصلتم جائني فضول فارتولي:حسناًسوفاخبرك.....كانكلشيىءعاديفجاءرنهاتف سادش كان المتصل واحد اسمه بوراه هذا الرجل كنت اشتغل مع من اغنا الرجال في تركيا كانت سادش تخوني مع بوراه بعده انفصلنا وذهبت وتزوجت بوراه ياماش:ماذا تقول بوراه؟...هذاالرجل يعمل عند ابي فارتولي: حسنا انا سوف اذهب الاستحمام ياماش:هل اساعدك فارتولي:لالاداعي ياماش:حسنا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كان دائما فارتولي يفكر بياماش كيف يعترف له بحبه.....
فقطه تفكيره ياماش يصرخ قائلاً ياماش: هيا فارتولي اخرج من الحمام لقد اطلت بالحمام هيا فارتولي:حسناً سوف اخرج الان
عندما خرج فارتولي لم ابعد نظري عنه كانت تأتيني تخيولات جميله في عقلي ...قاطع تفكيري فارتولي قائلاً فارتولي:ياماش هل تعطيني سترتي من فضلك
مددت يدن نحوه فارتولي لكي اعطيه السترته مسك يدي قائلا فارتولي :ياماش اريد ان اعترف لك بشيء
لقد توسعت عيني لم اتخيل هذيه الحظه ياماش:ماذا؟ فارتولي :منذ اول لقاء كنت معجباً بك وكنت اريدك
كنت مصدوماً لا اعرف ماذا اقول بهاذي الحظه ياماش: هل تعلم و انا ايضاً احبك من اول لقاء
مسك بي و اسند ظهري على الحائط فقبلتي اول قبله بطني اصبح فاراشات فقمت بمابدلته القبله لم اريد التوقف عن تقبيله ....كانت اجمل لحظه في حياتي ....بعدها سحبني على الفراش
و من ثمه فارتولي تعرا بالكامل في البدايه خفت ...نظر لي فارتولي
فارتولي:هل خفت لم ترا شيء بعد ياماش:لا لم اخاف كنت انتظر هذيه الحظه من زمان ففتحا زرارت قميصي كلها و اشلحني بنطالي الجنز فكنا عاريًا...فأدخل خاصته بي تدخل و تخرج عدت مرات
فارتولي :هل تألمت ياماش: توقف...ااه..ممم فارتولي:الم تريد هذا ياماش :نعم كنت اريده ولاكن انت فاسناً جداً ياماش:ااه..مم
ثم غطينا بنوم عميق - - - في صباح اليوم التالي استيغظت ولاكن لم اجد فارتولي بحثت عنه ثم وجدت رساله مكتوب من فارتولي فارتولي:انا اسف يا ياماشم علي الذهاب بعيداً
نعم لم اقف هكذا نفس الابله بحثت عنه ولاكن لم اجده......
شرايكم بالبارت الاول تبوني اكمل🥺♥️
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
