parte 16 الاخيرة

38 1 0
                                    

﴿الحياة مثل البيانو، الاسود الالم

والابيض السعادة, سنعزف عليها لنرى لحنا جميلا﴾

*********

﴿في هذه الحياة يمكن النجاة من اي شيئ

بالقوة التي تملكها

لكن الحياة تكون افضل بوجود الحب﴾

.......................

”بعد عام“

_ لقد تغيرت حياتهم 'للافضل' فالان جونكوك وايون اه يعيشان مع بعضهما رغم انهم لم يتزوجو بعد ،اما سجون لقد وجد حبيبة توقعو من بالطبع كيم يونا يقولون ذائما ان الحب يجذب الاضداد ،لقد صدق المثل ،رغم ان تاي لا زال عازبا ولاكن لا يبتعد ابدا من ايون لانه يعتبرها كمنقذته انه يعتز بها حقا ،لا تخافو ايون اه توقفة عن فعل الجرائم فهدفها قد قتلته وطبعا بعد ان عذبته حيا هو من معه ،لقد كانت هذه نهاية قصتها كمجرمة والان بدأة حياة اخرى كفتاة عادية حتى عرشها تخلت عنه فهي منذ البداية لم ترده لقد سلمته رسميا لعمها ، لقد بدأت العمل مع سجون واصبحت نائبة الرئيس _

_هانحن ذا في منزل جونكوك مع صراخهم وصراعاتهم كما العاد اغلب الناس يشكون حتى من كونهم احباء فهم طيلة الوقت يتشاجرون ,ساترككم مع صراخهم_

« جيون جونكووووووووك هل تريد الموت »
«ابدا»
«كيف كان الشاي»
«انت ..انت ..سوف اقتلك لا محال ،تعال لهنا»
«هيا جربي ان تمسكيني»
«انتضر»
«انا هنا ......انا هنا...»
«اكتفيت ساذهب لغرفتي»
«حسنا انا اسف هل تستطيعين النوم معي اليوم»
«مستحيل حتى نتزوج بعدها كل لك اما الان ليس  هناك قنون سوف يجعلك بقربي »
«حينا فقط انتضري»
.
.
.
.
.
.
«هوانغ ايون اه هل تقبلين....»
لتقاطعه الاخرى ناطقتا
«ان لم اكن اريد الزواج به هل ستلقاني هنا بالطبع
اقبل»
«جيون جونكوك هل ...»
«اقبل اقبل طوال حياتي انتضر هذه الحضة »
«حسنا وقعو هنا »

«ايون اه الان لن تهربي مني اصبحت. ملكي تماما»

«الان يمكنك تقبل العروس»
«هل سانتضرك حتى تسمح لنا »
_ اسرع ابن جون لينقض على شفتي معشوقته وطبعا بادلته ايون اه  بحب وشغف لقد كان زفافهما زفافا بسيطا ولكن يعني الكثير لهذان الاثنان،لقد عانيا كثيرا واخيرا هما الان تزوجا ،امر زواجهم تداول جميع اخبار العالم الذي هو تحت عنوان
«المغني المشهور جيون جونكوك من فرقة بتس الشهير تزوج بالعضوة السابقة من الفرقة هوانغ ايون اه »، لقد كان حقا خبرا قلب العالم راسا على عقب لم يمر الكثير حتى على مواعدتهم وهم الان يتزوجون لا احد منهم يعلم ما مرو به _
.
.
.
.
.
~بعد شهر~

وما ذنبي انا *مكتملة*حيث تعيش القصص. اكتشف الآن