البارت 1

5 1 0
                                    

ها هي تلك الجميلة تستيقظ من نومها على صوت المنبه  .. فعليها الذهاب الى الجامعة لكي لا تتأخر .. ذهب إلى الحمام و استحمت ارتدت ملابسها التي هي عبارة عن تنورة سوداء تصل إلى فوق الركبة و القميص الابيض و اكتفت بربط شعرها ذيل حصان و بوضع القليل من مساحيق التجميل .. قبل أن تخرج من شقتها تلقت رسالة من هوسوك مكتوب فيها : ما رأيك أن نذهب اليوم في رحلة يونغي أيضا سيذهب .. هل ستأتين؟ .. ردت برسالة قائلة : حسنا لكن أنا مشغولة الآن علي الذهاب الى الجامعة لا اريد التأخر .. متى سنذهب اليوم ؟ هوسوك : سنلتقي في *** الساعة:*** ... " حسنا " ...
تسريع الأحداث :
ذهبت اسمك الى الجامعة و انتهت من محاضراتها .. رجعت الي المنزل بتعب و استلقت على السرير و نامت ذ
بإرهاق ..
                  * عند هوسوك و يونغي *
هوسوك : الن تذهب معنا اليوم؟
يونغي : لا اعلم .. هل ستأتي اسمك ؟
هوسوك : لم تقل ذلك تماما و لكن ربما قد تذهب
يونغي : اذا اتصل بها لتخبرها .
هوسوك : حسنا .
                        * عند اسمك *
فتحت عينيها بانزعاج على صوت رنين الهاتف .
لقد كان هوسوك .. أجابت بنعاس : مرحبا؟
هوسوك : لماذا صوتك هكذا هل انتي مريضة؟ انتي بخير؟!
اسمك : لا لا تقلق انا بخير فقط كنت نائمة
هوسوك: اهاا .. انا اسف على ازعاجك
اسمك : لا داعي للإعتذار .. انت لم تفعل شيئا خاطئاً
هوسوك : اه حسنا في الحقيقة اريد أن أسألك هل ستأتين معنا الليلة ؟
اسمك : أجل بالتأكيد !! هل سيأتي يوني؟
هوسوك : نعم سيأتي .
اسمك :  حسنا اذا .
هوسوك : ما رأيك أن أخذك انا من بيتك ؟ لكي لا تتحملي تكاليف سيارة الأجرة .
اسمك : لا لا داعي لذلك لا اريد أن اتعبك
هوسوك : اي تعب هذا .. بل ساخذك و لا اريد اي اعتراض .
اسمك : هههه حسنا . اذا سأذهب لأجهز نفسي .
هوسوك : حسنا ... و تم اغلاق المكالمة .
ذهبت اسمك لتستحم و تبدل ملابسها .. ارتدت كالتالي :

انتظرت هوسوك حتى يصل و بالفعل ها قد وصل نزلت من شقتها فور رؤيتها ل سيارته

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

انتظرت هوسوك حتى يصل و بالفعل ها قد وصل نزلت من شقتها فور رؤيتها ل سيارته .. لقد كان يونقي معه و حبيبه هوسوك ايضا .. خرجت اسمك و بعدها التفت يونغي ليراها بتلك الاطلاله فجأة تجمد مكانه و بدأ ينظر إليها من رأسها إلى أسفل قدميها كان مسحورا بالفعل .. فهو يحبها .. نعم إنه يحبها لكن يخاف أن يصارحها لكي لا يخسرها كان هوسوك يعلم بذلك فقد كان واضحا .. ركبت اسمك في الخلف مع حبيبة هوسوك التي تدعى نايون ..
اسمك : مرحبا يا رفاق .
الجميع : مرحبا بك .
ها هم يذهبون للتخييم ..
تسريع الأحداث :
بعد أن وضعوا كل شيء في مكانه جلسوا معا و بدأو يتحدثون معنا و يضحكون و يأكلون معا إلى أن أصبحت الساعة 12 ..
هوسوك و هو يتثائب .. يا رفاق لقد نعست الم تنعسوا انتم ايضا .
نايون : نعم انا ايضا أشعر بالنعاس انها الثانية عشر ..
اسمك : حسنا اذا لنذهب للنوم .. هل تشعر بالنعاس انت ايضا يونغي ؟
يونغي: في الحقيقة أشعر بالنعاس قليلا .
هوسوك : حسنا انا و نايون سننام في خيمة معا و انت و اسمك ستنامان في خيمة اخرى ( كان هوسوك متقصدا لانه يعلم أنه يحبها فنظراته و معاملته لها تؤكد كل شيء ) .......
اسمك بخجل : ماذااا !! .. لماذا قد ننام وحدنا يمكننا النوم نحن الأربعة في خيمة واحدة .
كانت نايون تعلم بخطة هوسوك فقالت: ماذا الن تسمحوا لحبيبين بالبقاء وحدها قليلا .
بدأ الجميع بالضحك .
هوسوك : حتما لا يوجد حل آخر ..
تسريع الأحداث :
لقد وافقوا بالفعل لم تكن اسمك او يونغي راضيان فكلاهما يخجل من الاخر .. غيرت اسمك ملابسها و رتبت الفراش و قد كانوا اثنتين بالتأكيد لن ينامون ايضا على نفس الفراش .. ذهب كل منهما إلى النوم لكن لم يستطع أحد منهما النوم ... تقلب يونغي في الفراش ..
اسمك : الا تزال مستيقظا؟
يونغي : و انتي أيضا مستيقظة .. الا تستطيعين النوم ؟ ....
اسمك في الحقيقة أنا لا أستطيع النوم ..
يونغي : و لا انا ايضا .. اتقترحين فعل أي شيء ؟
اسمك بحماس : ما رأيك أن نشاهد فلما ؟!
ابتسم يونغي على لطافتها و قال : حسنا ما نوع الافلام التي تحبينها ؟
اسمك : فلتختر انت الفلم .
يونغي بقهقهه : حسنا
بالفعل فتح الكمبيوتر و شاهدا فلم اكشن/مغامرات
و هما يتناولان الطعام و المشروبات .... مرت ساعة تقريبا .. نظر يونغي إلى الساعة فوجدها الواحدة و النصف و فجأة لاحظ أن اسمك قد اغمضمت عينيها و تكاد النوم .. فوضع رأسها على صدره .... مرت الدقائق شعر يونغي بالملل فقد أطفئ الكمبيوتر و حمل اسمك بين ذراعيه و هي نائمة ووضعا على الفراش و استلقى بجانبها .. و نام معها و هو لا يشعر ..
يتبع ....
متى انزل البارت 2 ؟

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 07, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

حٍبَي لُِڪي جٍعٍلُِني أصبَحٍ أنآنيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن