يتم الهجوم على الفي آي بي من اتحاد الاشرار ويتم تدمير المكان بسبب المعارك ويتم اختطاف ميدوريا من الاشرار و يتم إعطائه منوم و يتم التجارب عليه حتي وضعه شئ يقوئ جسده لانه أصبح ضعيف وبهاذا أصبح مثل شكله الطيف كما الغلاف ولا ننسا انه فقط الذاكرة
الكاتبه : هذه أول قصة اقوم بكتبتها اعذروني على الأخطاء. "هذه معناها بنفسه اوتفكيره". لنبدأ. استيقظ ميدوريا من النوم وغسل وجهه واسنانه وذهب إلى اليو آي بي ملحظات ميدوريا ورث الون فور اول من اول مايت والدته ماتت في حادث المهم لنكمل. دخل الفصل كالعادة ميدوريا يلقي التحية : أوهايو مينا (صباح الخير جميعا) يرد الجميع على التحية عادا باكوغو ثم يجلس على مقعده (ميدوريا) يصرخ باكوغو على ميدوريا : أهلا يا ديكو يا عديم الفائدة اللعين. ثم يرد ميدوريا بحزن: اهلا يا كاتشان. ثم يدخل ايزوا الفصل: فيصمت الجميع في مقر الاشرار: شيغاراكي : سوف نهجم على اليو آي اليوم دابي ببرود:حسنا. توغا بمرح: حسنا. ولنعود لليو آي كنت اجلس على مقعدي إذا أرى أشخاص يدخلون من بوابة هذه بوابة اعرفها انها بوابة الاشرار (ميدوريا). ميدوريا : إيزوا سينسي أعتقد أنه يتم الهجوم علينا من اتحاد الاشرار. إيزوا: ماذا، على أن اعلم المدير انتظروا هنا ويذهب إيزوا في طريقه إلى المدير وإذ به يسمع شئ بصوت قوي أنها قنابل ولكن المباني قد تحطمت ما عدا المبنى الرئيسي لانه مصنوع من اقوى معدن في العالم وصل إيزوا إلى مكتب المدير يستأذن ويدخل ويحكي للمدير ما حدث. المدير: علينا أن نستدعي الابطال وعلينا الإستعانة بالطلاب أيضا يذهب إيزوا إلى التلاميذ ويخبرهم ويخرجون إلى مقاتلة الاشرار. تسريع الإحداث. يأتي الابطال ويقاتلون ولكن ميدوريا يقاتل شيغاراكي أنه أقوى منه بأضعاف المرات فيهزم ميدوريا ويأخذه شيغاراكي إلى المقر وهو مغمي عليه ويعود إلى اليو آي بعد أن اخذ شخصا قدرته تحويل الوجوه اغرمه على أن يحول وجه المراهق إلى وجه ميدوريا وطبعا كان مقتول وقال للجميع إنساحب إنسحب الجميع وظهرت البوابة وعادوا إلى المقر إستيقظ ميدوريا ليجد نفسه مقيد بالسلاسل على يديه ورجليه وهو يحاول إزالتها ولكن لم يستطع يدخل شيغاراكي و دابي ويقولا : بما انه قوي سوف نقوم بالتجارب عليه انصدم ميدوريا من ما سمع ويقاوم ولكن بلا فائدة. الكاتبة : عارفة إن البارت قصير بس يلا مميز انمي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
