" بُعد آخر" || " After a different "

" four "

أستمتعو🌟

في الحقيقه لقد قمت بما كنت أفكر به وهو الخروج من المنزل لاكن أعلم أن البعض سوف يقول هل هي حمقاء لكي تترك كل ذلك خلفها لاكن أنا لا أهتم أبداً لأني سوف أفعل مايحلو لي ربما لا أحد سوف يعلم إلى أين سوف اذهب لأني في الحقيقه سوف أقطن مع فيلا لا أعلم إلى متى لاكن لايهم في الحقيقه لقد أخبرتها بالذي حدث معي عن طريق الهاتف وسوف أشرح لها أكثر حالما نلتقي هي حالياً في منزل عائلتها بما أنه عطلت نهاية الأسبوع ثم بعد ذلك سوف نذهب أنا وهي إلى شقتها وفي طريقي إلى هناك كنت أفكر في ماحدث معي في الكُليه ،

Flash back

لقد كنت أجلس أنا وفيلا ونتاليا في مقهى الكُلية ونتناول الطعام ونتبادل أطراف الحديث هي فقط بضعة دقائق حتى ظهر ذلك المعتوه (سام) فهو أصبح مُأخراً يتعرض لنا كثيراً لأنا نستمر في تجاهله ولأنه ذلك المدلل الذي يريد الجميع تحت سلطته فهو لم ينجح في تحقيق مُراده معنى وكما أنه لم يضع أي شخص حداً لتصرفاته ظن بأنا سوف نصمت له لذك أقترب من طاولتنا وتكأ على ذراعيه بينما ينضر ألينا بغرور " أوه أنضرو من لدينا هنا الجميلة وصديقتيها
الساذجتين" أردف بأكثر نبره مقرفه سمعتها في حياتي بقينا صامتات لم نعيره أدنى أهتمام ننضر فقط في طعامنا " اوه هل وبصدفة أبتلعت القطه ألسنتكن" اكمل حديثه بستعلاء ياألاهي ألهمني الصبر قبل أن أغرس تلك الملعقه في فاهه حتى لاينطق مره أخرى هسهست في نفسي بينما أضغط على الملعقه لكي أهدأ من غضبي " ما اللعنه معكن أيتها الصغيرات كيف تجرأن على تجاهلي وكأني سراب" اردف بغضب وهو يضرب على الطاوله مما جعل الجميع يلتفت نحونا وهم يتهامسون " هل تعرفن حتى من أنا وما أنا قادر على فعله بكُم هاه!! " اللعنه عليه أكره نبرت الغرور تلك في صوته أرغب في أقتلاع لسانه " توقف عن التباهي بصوت عالي عن من تكون أنت فذلك مُقرف لأنه يجعلك تبدو كما لو أنك خُرده في مزاد ما يحاولون التخلص منها " ردت فيلا عليه بتعابير متقزز وغاضبه يا ألا هي أنا حقاً أحبك فيلا كُل ما يسمع الآن هو ضحكات الجميع منها العاليه ومنها من يُحاولون كتمانها ربما لأنهم جُبناء هي فقط لحظة حتى قام بقلب كُل ما هو أمامه بينما يزفر أنفاسه بغضب الجميع صمت بسبب خوفهم منه " ياألاهي الرحمه أرحم المتبقي من كبريائك وذهب بعيدا عن هُنا " ردت نتالي بأكثر نبره مستفزه سمعتها نتاليا أنا أعترف أحبك أيضاً
كان على وشك التحدث لا كن قاطعته قهقهتي الخفيفه و المستفزه ليحول نظره إلي بعد أن كان يرمق فيلا و نتاليا بنضرات غاضبة على الرغم من أني كُنت أنضر إلى الطبق إلى أني أسططعت الشعور بنضراته المتفاجئه و الغاضبه نحوي " سحقاً لكي كيف تجرؤين على الضحك بتلك الطريقه نحوي من سمح لك بذلك و اللعنة" اردف رافعا لنبرت صوتة أكثر تزامن مع ضربه لطاولة بشدة " أنا واللعنة أيتها اللعينة حينما أتحدث تنظري في عيناي" أردف رافع يدة لقبض فيها على فكي لا كن واللعنة لقد نفذ صبري لأسارع الأمساك بمعصمه قبل أن يقبض على فكي " لقد ضننت أنك عبقري بما فيه الكفاية لتفهم أنهو ليسى لديك أي أحقية في أن تفرض أوامرك على الآخرين" هسهست بغضب شديد وبحده بينما أضغط على معصمه أكثر حتى لففت له ذراعه خلف ظهره حتى جعلته يقع على ركبتيه وهو يهسهس بألم لاكن لا وألف لا لن أترك ذلك المدلل اللعين ببساطة أن لم يضع لهُ أحد حداً فسوف أضعه له حتى لا يفكرفي التمادي مجدداً كُل ماقمت به هو ركله على وجهه بكل ما أملك من قوه ليتدحرج بينما يضع يده الأثنتين على أنفه الذي ينزف " ذلك كي تتعلم بأن لا تعبث معي مجدداً " كنت سوف ألتفت لاكن أحدهم قام بلف ذراعيه حولي بحيث أحداهن تتمركز حول عنقي وشخص يقف أمامي بنيت تسديد قبضته علي لاكن مستحيل لن أسمح له لذلك قمت برفع قدمي ناحيتة وركلته مما ساعد على إعطائي دفعه للخلف وستغليت ذلك في التشقلب للخلف وأنا أمسك بذراع الملتفه على عُنقي وبمجرد وقوفي بشكل جيد بينما ظهري يواجه صدره حتى قمت بشد ذراعه ناحيتي وأوقعته أرضاً على ضهره جيد جداً ري قُمت بنفض الغبار الوهمي عن يدي ونضرت نحو الأخرين لي يحاول أحدهم الهجوم بغته لاكن يال سؤ حضه فقد ألتفيت نحوه بسرعه بعد سحبي للطبق المتواجد على الطاوله لأقوم بتحطيمه على رأسه وستغليت خفضه لرأسه وأمسكت بكتفه وقمت بركله على منطقته ليقع على الأرض و هو يتلو من الألم لأنضر للآخرين الذين فرو بسرعه ثم حولت أنضاري ناحيت المُلقين على الأرض "اوبس أنا آسفة هل تُريدون مني أن أدفع تكاليف العلاج هه" اردفت بتفاجئ مصطنع لتتغير ملامحي إلى حاده مع أبتسامه ساخرة ناحيتهم يالهم من مثيرين لشفقه عدت للجلوس على الطاوله لأنهي مشروبي المفضل وكأن شيء لم يكن لان أُضيع تدريب والدي لي.