Chapter 3

704 55 90
                                    

"هل أنتِ بخير؟" سألني يونغي
لقد تم اختطافي تعذيبي و لقد رأيت فتاة أجهل هويتها تقتل أمام عيناي المجردتان و أيضا دعونا لا ننسى

تلك الغرفة
طبعا أنا بخير لست مصدومة أبدا أبدا!

نظرت لطبق الراميون لا أود تناوله أو حتى الإجابة على السؤال
"عليك بأن تأكلي" "لا أريد" سحب الطبق من أمامي "حمدا للرب انا أتضور جوعا" وضع ملعقة منه في فمه بكل رضا

"اللعنة المقدسة إنه جيد جدا" نظرت له "أنت! هذا لي!" "قلتِ لا تريدينه؟" "أعده لي!" "و ماذا ستعطيني فالمقابل؟" إبتسم بخبث "سأعطيك خصيتان زرقاء" نظرت لمنطقته ليفهم ما أرمي إليه

"اوه ستصبح زرقاء حتما و هي تصطدم بجلدك بإستمرار" غمز لي نظرت له بإشمئزاز بينما قرب وجهه مني "يعجبني ما يؤدي له هذا" وقعت عيناه على شفتي نزولا لصدري أحمرت وجنتي من الخجل "أنت!؟ اين تظن أنك تنظر!؟" لعق شفتيه بإغواء "أريد تذوقها.. قليلاً فقط.. ها.. ماذا تظنين حلوتي؟ أستطيع بفخر قول اني سأجعلك تشعرين بشعور رائع"

ابتعدت للخلف ببطئ لكنه أقترب أكثر لكن فجأة فتح الباب يبدو انه قد عاد إبتعد يونغي بسرعه يسعل بتوتر "محبط.. أحدهم كان عليه تخريب متعتنا" تمتم بإنزعاج جيمين ٱتى لكن بدا و كأن شئ كان معه نظرت بتمعن كان يحمل رأسً لعين!!

رمى به على الطاولة أمام كلانا

ما اللعنة الملعونة!؟

"إنتهيت بالفعل؟" نطق يونغي بتملل "أردت إنهاء شئ مع قطتي" نطق جيمين بنبرة مخيفة ينظر لي "و أيضا لدي مفاجأة لكِ" أضاف
ما هي مشكلتي اللعينة؟؟ انه يقتل أبرياء انه وحش لما قلبي ينبض له؟

"هل يمكنني المشاركة؟ إنه العدل لأني كما تعلم حرست قطتك الصغيرة" "اللعنة عليك أخرج مؤخرتك من هنا ولا تقاطعني و انا مشغول" "اوه مشغول بماذا؟ المضاجعه؟"

اخذ جيمين شوكة من درج المطبخ ضاحكاً بسخرية "ربما"
أمسك الرأس بثبات يقشر العين لخارجه نظرت سكارليت و شعرت أنها على حافة التقيئ كيف يمكنه أن يكون بهذه القسوة؟
"كيف أمكنك فعل هذا؟" "ماذا؟" دور عيناه بسخط "لماذا تفعل هذا لأناس أبرياء!؟ هل أنت بشر حتى!؟"

"أبرياء؟"

ضحك بسخرية
لما عساه يضحك هذا اللعين؟

"اوه قطتي ألستي لطيفة؟ هذا اللعين ليس برئ لقد اغتصبت عدة فتيات صغيرات" "م-ماذا؟" "الأن دعينا نحظى بتسليتنا عندما أنتهي منه" نظر جيمين ليونغي "تعلم طريق الخروج" "تشه.." دور يونغي عيناه بتملل "سأراك في المكان من وقت لوقت" لوح بيده ثم ذهب
نظر جيمين لها مجددا "هل فعل شيءً لكِ؟" نفت برأسها

الشيطان الصامتحيث تعيش القصص. اكتشف الآن