(تنظر بمرآة): يا إلهي كيف حدث هذا!!
{عودة الى وراء}
لقد كان يوما عاديا مثل ايام اخرى اسيتقظ بصباح اجهز نفسي و انتظر حافلة للذهاب الى عملي و اطلع على بعض قصص في هاتفي بوقت غداء و كان علي انجاز بعض عمل متراكم بسبب مشروع جديد مما ادى الى تأخري عن موعد خروجي عادي و لكن ما لم يكن بحسبان هو ان القى حتفي عندها بعد مروري من شارع لأرى اضواء حافلة متجهة من ناحيتي حتى في ذلك وقت لم اكن نادمة على اي شيء فعلته و كل ما اتذكره عنه هو فقداني لوعيي ببطئ و شعور بحرارة جسدي تنخفض على الارض الباردة لأتسائل هل هذا هو شعور ان تكون ميتا ؟انه شعور غريب.
و لكن مهلا لمذا ازال على قيد حياة!!و بجسد شخص ليس لي!!
أنت تقرأ
لقد اصبحت ابنة الدوق
Short Storyلقد عشت حياة عادية و بسيطة لم تكن لذي اي اهداف او احلام فيها و لنقل انني كنت سعيدة بها حتى في اخر لحظات حياتي قد كنت راضية بما فعلته _________________________________________________ لكن ما لم يكن بحسبان هو تجسدي في رواية رومانسية قد اهدتني اياها ص...