PART 1]

115 7 41
                                    


I want to ask you, is love really that painful ?!!🍁🌁
                                    .

                                    .

                                    .

في يوم ممطر  ، سيول عاصمة كوريا الجنوبية تحديدا في احد الشقق الصغيرة تقطن فيها الفتاة ذو أعين القطط امام شاشة حاسوبها بتمعن ... تقوم بإنجاز آخر اعمالها

"وأخيرا !! "
اردفت بعد انتهائها من عملها المتعب ، هي حقا تشعر بالألم في يدها لأنا لم تزحزح يديها هل علبة المفاتيح و الفأرة ، هي مستعدة للنوم بعد يوم طويل في عملها ....

دعونا نتحدث عنها قليلا ..

جيني كيم هي فتاة عادية ذو الأربعة والعشرين عاما تعمل في مساعدة الناس مهما كانت مشاكلهم ، وهي مشهورة بكونها لم تخسر في اي مشكلة ، تعيش وحدها في شقة عادية أبويها توفيا حادث سير وليس لديها اي اخت او اخ ... وحيدة !! ولكن ذالك لم يأثر عليها البتة .. حتى و إن لم يكن لديها اصدقاء ولكنها تعيش حياتها ،

لنذهب الى مكان آخر ؛

حيث كان ذالك الشاب يعنف زوجته لأنها لم تحضر الى المنزل في الوقت المحدد ....

"ايتها العاهرة ماذا قلت لك بشأن الوقت"

بينما الأخرى فقط تصرخ  جراء الألم والضرب التي تلقته من زوجها المزيف كما تقول هي ،

ضلت تبكي و تلعن حياتها وانها مع هاذا الوحش الذي دائما يعنفها بلا سبب .

من هي ؟؟ و من هو زوجها ؟!!

لاليسا مانوبان فتاة في الخامسة والعشرين من عمرها فتاة كئيبة ، وهي متزوجة  بالإجبار ، تكره حياتها و دائما ما تحاول الإنتحار ولكن يتم توقيفها من زوجها المحسن ... يالا السخرية .. ويتم تعنيفها كل يوم هاذا روتينها

كيم تايهيونغ !! شاب في السابعة والعشرون من العمر ، قاسي ولا يرحم ..؛ زوج ليسا !! هو يكرهها ولا يختلف الأمر معها فهما عدوان لدودان تم تزويجهما من طرف عائلتيها الكريمة و دائما ما يعنف زوجته بلا سبب حتى انه لم يلمسها الى حد الآن ، يعمل مدير لشركة صنع الأقمشة بكوريا بعد وفاة والده.

طال على زواجهما ما يعدل 7 اشهر ...

- ذهبت الى غرفتها الغير مشتركة مع زوجها لكي تنام و ككل ليلة بدأت تفكر في كيفية التخلص من زوجها .

في مكان آخر تحديدا في كندا  ؛  حيث ان المكان المعروف بقسوة برودته حتى في فصل الصيف !! ..... كان هنالك شاب لا يبدو كنديا البتة !! يقوم بجمع حقيبة سفره ، وضع لمساته الأخيرة واقفلها و وضعها في مكانها ثم قفز على سريره بتعب ، تنهد تنهيدة طويلة و اتجه الى طاولة العشاء ، أكل قليلا و ذهب الى سريره مرة أخرى ، فهو متشوق للعودة الى دياره .....كرويا الجنوبية  !

FAKE LOVEOù les histoires vivent. Découvrez maintenant