بارت الوحيدة من رواية في صفحة واحدة

2.8K 22 2
                                    

في بداية القصة مع منحرفنا الشاب في غرفة مع فتات مثل أغلبية الليالي و هو يتحدث لها ببرودا مزعجة و يحاول التخلص منها .
جونجكوك:هل أنت مصرة على البهاء،هل لا يكفيك هادا الملغ أيتها العاقرة
فتجيبه لحزن:هل تمزح معي ل... لقد إعترفت لي في ليلت أمس بحبك لي هل كنت تستغلني
إرتدى كوك ملابسه و رمى نقود على وجه المسكينة بدون ولا كلمة. توجه للمشفي نضرا لأنه طبيب و بدأ بعمله مثل كل يوم
أمى بنسبت لصغيرتنا:
كانت مستيقدة بحمال لتستحم و تقوم بروتينها اليومي و بعد إنتهائها إزدادت جمالا و روعة أما ولابسها لطيفة لكنها تجهلها مثيرة تتناول فطورها و تحمل حقيبتها و تتوجه للجامعة و في طريقها كانت تتحدث مع صديقتها على الهاتف و عند ما أرادت عبور الشارع لم تنتبه لإشارت المرور
الإمرئة١:يا إللهي إنتبهي الإشارت خدراء
لينا و هي تقف وصط الشارغ:عفوا سيظتي ماذا قل.....
الأمرئة٢:صدمتها الصيارة بقوة إتصلو بلإسهاف من فضلكم
الرجل:مرحبا .... نحتاج سيارا إسعاف هناك حادث
ذهبة لينا إلى المشفي بعد حضور الإسهاف و كانت حالتها خطيرة فرأها ذلك الفتى اللعوب كوك و فال في نفسة:
....:كيف لها أن تكون مثيرة حد اللعنة و هي في هذه الحالت
فإتجل ورائها مسرعا و طلم أن يهتم هو بأمرها و بعد أن إتجهو لغرفت العمليات بدأ كوك يفكر و هو يقوم بمعالجتها :
.....:هل جن جنوني لما طلب القيام بهاذا و أنا دائما أتجنب العمل كثيرا ه ...هل يتوجب علي طلب رقمها بعد ال تصلح بحال جيد
فيقاطعو الأطباء أفكاره و هم فرحون بنجال العملية بنجاح .و خرج الجميع لكن كوك في صدمة و إعجاب من جوالها الساحر ليردد و هو يتأملها :
...:أيتها العاهرة إفتحي عينيك و أنضري لي بإعجاب لأن الفتيات يفعلن هاذا لأجلي ل ...لكن لما أنا الآن الذي يرى لعاهرة بإعجاب (و إبتحس بخبث و أكل حديثه)أعدك عزيزتي بوضع عصاي السحرية في فمك
و ذهب بعد أن تأكد إلى أي غرفت إنتقلت .عاد وهو يفكر في مكتبه بتصرفاته و إنجدابه لها في تواني إلى أن أتت ممرضت معجبة به لتقول له بدلع
...:هل كنت تفكر بدعوتي للعشاء
فأجابها كوك بخبث:لا بل كنت أفكر بدعوتك إلى منزلي 😉
توترا الممردة وقالت المريدة في الغرفة 112 إستيقدت يتوجب علك فحصها
لم يصر كوك على الممرد دهاب معه للمنزل و تجاهل العمك كلمعتاد بل توجه بسرعة إلى الغرفة ليفحص المريدة فعلمت الممرضة أن هناك خطب ما
طرق كوك الباب بلطف و دخل لم تنضل له لينا و تجاهلت أمره تانت تكتفي بنضر لصقف ففبأتا كوك
كوك بنحراف: هل يا تري تخفي عيناك بتجاهلي لأنها  مثيران مثل جسمك(مع ضحكت أكثر إنحرافا)
إلتفتت له و هي مصدومة من كلامه إلى أن صدمت أكثر بسبب جماله
منضر كوك

:هل كنت تفكر بدعوتي للعشاء فأجابها كوك بخبث:لا بل كنت أفكر بدعوتك إلى منزلي 😉توترا الممردة وقالت المريدة في الغرفة 112 إستيقدت يتوجب علك فحصها لم يصر كوك على الممرد دهاب معه للمنزل و تجاهل العمك كلمعتاد بل توجه بسرعة إلى الغرفة ليفحص المريدة فعلم...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
في صفحة واحدة حيث تعيش القصص. اكتشف الآن