جَست قٍصه خَياليه 🦉.،
أنَجوي .،
شَخصيات.،
ألَيس
رَونزه
لَارا
سَميث
( رَونزه)
: كَانت حَياتي نَوعاً مّا جَميله بَمدرسَتي لَكن عّندما تَفرقى وَالداي اَنتّقلت لَمدرسه جَديده قَريبه مَن بَيت أمَي كَنت أذَهب عَلى قَدمين عَندما أنّقلت أصَبحت حَياتي جَحيم كَنت أتّعرض لَلتَنمر بَشكل دَائم والسَخريه لَكن كَانت صَديقتي لَارا تَخفف عّني
يَوم أخَر :
( رَونزه )
: ذَهبت الى المَدرسه كَل عَاده والتَنمر أيَضاً لَكن يٍوم كَانت لّارا غَائبه فَ كَانت سَخريه أَكثر لَكن...أدَرت وَجهي نَحو جَه اَخرى وَجدت فَتاه تّنضر الي وتّبتسم أبَتسمت لّها فَ هي وَحيده التي تَبتسم لّي بهاذه المَدرسه كَنت أخّطط أنْ بَعد أنَتهاء الّدرس أتَكلم أليها لَكن عَندما أنتَهى دَرس كَانت قَد أخَتفت تَماماً.،؟
بَحثت عَنها بالسَاحة لَكن كَمَا قَلت لَقد أخَتفت إنَتضرت الَدرسَ مَره أخَرى لَكي أكَلمها لَكن مَكانها كّان فّارغ أّين ذَهبت .،؟
فَقط مَا يَلهمني نَحو هَاذه فَتاه أني قَد رأيّتها مَسبقاً لَكن أُين ؟
جَست أَشوف تَفاعل فَي حَال قَصه حٍلوه أَكلمهآ🦉
