أقسم بما تبقى لي من سنوات لأقْضيها هائما فيكِ أنني أحبك و لن أكف عن ذلك الا عندما يفارق النبض خافقي ، ولهان أنا بك عدد النكبات التي امطرتني بها غيمة الحياة الداكنة و بحجم الأرق الذي ما كفَّ يداهم لياليَّ العِجاف فما كان الا دافعا لأواصل التفكير بك
#RS