لا عنوان

45 8 306
                                    

*صوت اطلاق رصاص*

*صوت صراخ*

صوت يهذي

"انتهى كل شيئ" 

"انتهى كل شيئ" 

"انتهى كل شيئ"

"ايها المجرم"

*مات*

؟؟ "اعععععععع"   *فتح عينيه صارخا بما رئاه بحلمه اخذ نفس عميق ورفع شعره للوراء نهض وهوه يشعر بالم بجسده فهو كان نائم على مجموعه من الأغراض القديمه المرميه دخل عليه احدهم يصرخ

"هوي ايها الحيوان المتشرد انهض للعمل"

صرخ بوجه الاخر

"حسنا حسنا انا نهضت بالفعل"

قالها الاخر بنضرات ملل غير مباليه ليتجه للخارج وهو يتثاوب مما اثار غضب الاخر


.



.

.

اليوم ساحكي لكم قصه جميله عن عالم كبير يوجد بانحائه كل انواع البشر من بين ٧ مليار شخص بهاذا العالم يوجد مجموعه معينه ساحكي لكم قصتها

متكونين من عده أشخاص بعضهم حياته مستقره والبعض الاخر العكس كلهم بجهات متفارقه فما الشيئ الذي سيجمعهم مع بعضهم

في قريه ريفيه تقع في بريطانيا على احد سفوح الجبال المليئه بالاون الاخضر ينبعث منه رائحة الهواء المنعش التي تشعرك براحة جسديه ونفسيه بنفس الوقت كان قد انهى عمله لتوه الساعه ال٤ عصرا حيث بكون الجو معتدل بطريقه لطيفه يمدد جسده على الارض الخضراء محاول تناسي حياته القاسيه هوه كالامير الذي قد يضيع قصره  كان مرسوم على شفتيه ابتسامه بالكاد ترا شعره ذا لون اسود كسواد الليل ذا بنيه كبيره وطويل ايضا

بينما كان يعيش بعالم قاطعه صوت عكر مزاجه

"اوه انضرو لهاذا المتشرد"

"ستضل طول حياتك منبوذ ومكروه ههه"

اخذو يصرخون حول راسه مفسدين جلسته بينما اصوات ضحكهم ملئ المكان تصرف الاخر كانه لم يسمعهم ونهض من مكانه متجاهلهم يا له من فتى يضن انه مكروه من الجميع لكن ليس كل ما نعتقده صحيح

*كورو*

لنتركه الان ونذهب لمكان اخر تحديدا في جنوب ايطاليا يخرج  فتى ذا شعر اسود واعين سوداء من بيت صغير له في صباح الباكر فور خروجه على شارع مدينته بدات همسات الناس حوله بكل مكان قد تستغربون بماذا قد يتكلمون

"يمشي بدون خوف كيف يجرئ"

"متى تاتي الشرطه لاخذه وزجه بالسجن"

"انهم لا يمتلكون دلائل لذا لنجد الدليل"

كان بطلنا يستمع لكلامهم لتقع بجانب قدميه كره لطفل نزل ليمسكها بيده لينضر للطفل الخائف ليمد له الكره بهدوء لتصرخ امه

The gate of the end حيث تعيش القصص. اكتشف الآن