في يومي الاول جلست بهدوء وبحُريه وكنت أُفكر في الحب بطريقه عميقه واقول هل الحب سئ او انه شئ جميل؟ وأنا أتحدث عن الحب توترت ويدي كانت تسول في الماء من التوتر لا أعرف لماذا؟ لما يدي عندما أتحدث عن الحب تعرقت وأنا توترت؟
هل يُعقل أن يكون الحب عباره عن خدعه!
هل يُعقل أن أكون علي خطأ ويكون الحب سئ!
هل يُعقل أن الحب يكون عباره عن انتقام فقط!
الخوف من أنني لو أحببت يمكن يكون هذا الحب من الشخص الاخر خدعه .وأنا في هذا التفكير الحاد تذكرتُ أقاربي كيف تركوني؟ كيف ذهبو هكذا؟ و عندما أُحب ماذا سأقول له؟ سأقول بأنني بدون عائله! هل هؤلاء يمكن أن يقال عليهم عائلتي أو أقاربي؟ أنهم عقارب .إلي أين سوف أذهب بهذه الذكريات أصبحتُ و سأصبح وحيدًا هكذا ليس كل شيء تمنيته تحقق أنهُ شيء لا أستطيع أن أتحكم به شيء بقدر الله ماذا سأفعل أنا يجب أن أخرج من هنا لأستنشق بعض الهواء النقي .وأنا أمشي حتي أكون هادئة دخلتُ في غابة من التفكير بعد ما جاء الليل أنظر حولي لم أعرف أين أنا و لم أرى أيُ شخص غَيري في هذا المكان و نظرتُ حولي مره أخري وجدتُ أشجار فقط و أسمع أصوات حيوانات حتي علمت أن هذه غابه فركدتُ حتي أخرج من الغابه وجدتُ نفسي فجأة أصدم نفسي في صلب عريض ثم قبض علي زراعي بعنف حتي كاد أن ينكسر و تعجزت حروفي عن الوصف و كان المظهر مخيف .وأنا أمشي حتي أكون هادئة دخلتُ في غابة من التفكير بعد ما جاء الليل أنظر حولي لم أعرف أين أنا و لم أرى أيُ شخص غَيري في هذا المكان و نظرتُ حولي مره أخري وجدتُ أشجار فقط و أسمع أصوات حيوانات حتي علمت أن هذه غابه فركدتُ حتي أخرج من الغابه وجدتُ نفسي فجأة أصدم نفسي في صلب عريض ثم قبض علي زراعي بعنف حتي كاد أن ينكسر و تعجزت حروفي عن الوصف و كان المظهر مخيف .
قال لي:إلي أين أنتي ذاهبة لن تهربي مني مرة أخري.
حاولتُ أن أركد منه و أقول له:أتركني .. أتركني .
و لكن لم يتركني فوجدت زجاجه و قُمت بكسرها علي رأسه ثم تمكنت من الهرب و ذهبت بعيدًا عنه و هو بصوتٍ عال ينادى:جيمكي جيمكي .
ثم هربت منه و وجدت أمامي شجره كبيره جلستُ تحتها و أدعي من ربي الحرية و تخليصي من كل هذه الهموم في صبح اليوم التالي تساقط الندى مع أوراق الشجر و الجو كثير البروده و فضلت ابحث عن ماء و اقول:أحتاج للماء اني ذمئهً جدًا و هي تمشي في غابة سمعت صوت حنون يناديني:جيمكي يا جيمكي .
ذهبت أتجاه الصوت لاعرف من هذا الصوت الحنون أنا أشعر بأنه صوت النجاة صرت اتجه حول الصوت و أبحثت و أصبحت أبحث فوجدت بحيرة كبيرة وكان هذا أخر الطريق جلست و أغسلت وجهي وشربت من هذه البحيره وأنا أيضًا أريد أن اعرف من أين يأتي هذا الصوت؟ ذهبت لابحث عن مخرج من الغابة قبل الليل و تصبح الغابة مخيفه اكثر! أتحدث مع خيالي و أقول:لا يوجد أشياء مخيفة هنا لماذا أخاف؟ فأمشي وأحاول أن أترك خوفي جانبًا .
في لحظه سمعت صوت ضخم يقول:تعالي إلي هنا يا جيمكي .
تذكرت اليوم الذي سمعت فيه الصوت الحنون ولكن هذا صوت ضخم قليلًا فوقفت أفكر من هذا! هل يعقل أن يكون ميلان؟ .
فرأيت أن ميلان قد تحول لوحش جاء خيال أمامي ولكن يتكلم و يقول لي:أنا ميلان يا جيمكي تعالي إلي هنا لماذا أنت خائفة؟ .
فجأه ميلان لكن ميلان كان وحش كرون تخبئ من ميلان .
جيمكي كانت تقف تنظر إلي ميلان و الدموع ترتجف من عينيها فيقترب ميلان من جيمكي مسرعًا حتي وصل إليها و نظر في عيناها وجد دموع تتساقط فلم يستطيع ميلان أن يفعل أي شيء لجيمكي و كان يحدث شيء غريب .
تتحرك مشاعر ميلان و هو ينظر لجيمكي بحب و يقترب منها أكثر و تتساقط دمعه من عينيه المخيفة مسحت جيمكي دمعته بيديها و تمسك به بيديها الأخري و تقول له:أنا أسفة .
و هو ينظر إليها نظرة حنونه و تحولت يديه لأنسان طبيعي نظرت ريان ليديه و نظرت إليه و تقول:هيا ي ميلان هيا .
و يتحول وجهه ببطيء فتنظر ريان وتبكي كثيرًا .
عاد ميران كما كان بشري و تنظر جيمكي له و هي تبكي من الفرح ثم اخذها ميلان في احضانه و هو يدور بها من الفرح و خرج كرون و هو غاضب و يقول يجب ان افعل شيء جيمكي تذهب إلي أحد أخر و لكن جيمكي لا يهمها لأنها ٱصبحت مع الشخص المناسب .
