إيمى اتنفضت وقامت علطول
وهى لسة الرعشة شغالة فى جسمها كاملإيمى مدت إيدها لوشه
وبعدتها علطول
كأنها بتشوف انه حقيقى ولا هى بتتخيلوفجأة بصتله وبدأت تتجمع دموعها ومش عارفة تبدأ تقول إيه
إيمى بصت فى الأرض ودموعها نزلت
وقالت: انا عارفة ان فيه أسألة كتير
عاوز تسألها
بس أولا كدة انا أسفة
وأولا برضو انت كويس
عشان عرفت انك فى المستشفى
بقالك أكتر من عشر أيام
بايت فيها
ليه مرتحتش طيبأسر رفع وشها ليه وقال: ملكيش دعوة بيا دلوقتى
انتى اللى كويسة
إيه اللى حصل انا مش فاهم حاجة
وسيف مش راضي يقولى حاجةإيمى دموعها ازدادت مع شهقاتها:
طب أقعد على السرير طيبأسر قعد على السرير ادامها
وهى بدأت تحكى
بص هقولك حاجة مكانش فيه حد يعرفها غيرى انا وسليم وحمزة عشان هما عارفينوا حتى اخواتى ميعرفوش وانا مقصدش أخبى عليهم ولا عليك بس انا فعلا كنت زهقانة من الحماية دى ومش عاوزة أفتكرها
بص انا حبيت قبلك مرة
وهوا خانى وكان بيضحك عليا
ف أنا أصلا مكملتش معاه والموضوع ده من زمااان أوى
وفجأة لقيته جالى من حوالى تلت أسابيع
بيقولى ان هوا بيحبنى وبتاع
وانا طبعا مصدقتوش ولا عمرى هصدقه أصلا
وطردته من البيت وضربته
وهوا هددنى لأنه أصلا ابن الزعيم بتاع المافيا
وفجأة لقيت فى نفس اليوم بعديها بحوالى ربع ساعة
بعد ما طردته
خطف أبرار وروحت فى المكان وفضلت أدور
ولقيته اتصل بيا قالى تعالى العنوان ده
عشان مرات أخوكى هى واللى فى بطنها
ميموتوش
روحت هناك وفضلت أدور
وجيت أتصل بالرقم اللى هوا اتصل بيا منه
لقيته مغلق
وفجأة لقيت حد من ورايا كان هيضربنى بعصاية كبيرة
انا مسكت العصاية بس مخدتش بالى من الحقنة اللى اتغرزت فى دراعى
ومحستش ب حاجة تانى
غير وانا بصحى وانا قعدة على الكرسي ورابطنىو.......ذادت فى عياطها
و ...... مجردة من هدومى
وأثار ضرب على جسمىوبصيت فى الأوضة لقيت أبرار
وأول ما هوا ظهر
للأسف انا عشان برد عليه ف بستفزه هوا كان بيزيد فى الضرب
وكمان ده كان عشان ميقربش من أبرار ويطلع طاقته فيا أنا
أنت تقرأ
لا أصدق أننى عشقت ملكة المافيا
Novela Juvenil- ماذا تعرف عني أيها الصغير؟ - أنا فى الخامسة والثلاثون من عمري وأنتِ فى العشرون من عمرك وتقولين لي صغير! - هي ليست من عادتي لكني سأكرر السؤال مرة أخرى ماذا تعرف عني أيها الصغير؟ - لا أعرف شيء. - تأتي وتهددني بعائلتي وأنت لا تعرف عني شيء تمزح صح؟ ...