13

4.9K 109 0
                                    



#أسبوع_قبل_اللقاء

في مخبزة مرموقة ومعروفة في المدينة واقفة شادة الصف كاتنتظر دورها دفع حساب بعض الحلويات والمملحات، ملامحها كيف ماهي ماتبدل فيها والو من غير مفاتنها لي زادو بانو كثر ووجها لي زاد زياان، أكيد وهي دابا في عز شبابها، في سن  23


 ملامح أنثوية فتانة، وفي نفس الوقت طفولية خصوصا بجفونها المبطنة الطايحين على عويناتها لكحلين عاطيينها براءة خاصة، شفايفها الممتلئة وخذوذها المزينة من جهة النيف بنقاط قليولا من النمش . 


  واقفة بسروال دجين أزرق وطوب بدون أكمام أسود، عليه سترة سوداء وكعب عالي، شعرها مسدول وراء ظهرها ومجموع لفوق بنظارات شمسية،  وصلات نوبتها خلصات وخرجات من لمخبزة زادت بضعة أمتار وتحدرات عند واحد السعاية عطاتها داكشي لي خذات، استاقمت في الوقفة ودارت مخلية مورها المرأة كادعي، فلحظتها وقف حداها رجل بجثة طويلة عريضة بملامح مخيفة، خنزرات فيه ببرود مطلعاه ومهبطاه شافت قدامها مهبطة نظاراها على عيونها وزادت متجاهلاه في اتجاه سيارتها BM البيضاء، تبعها الراجل حتى هو ركب سيارته واخذ نفس الاتجاه لي مشات فيه..


مدة ربع ساعة ودخلات منطقة فيها مجمعات سكنية راقية، وصلات حدا فيلا متوسطة الحجم مبنية بشكل عصري ووقفات سيارتها، هبطات عينيها كاتقلب على آلة التحكم تفتح  لگراج، الطلعة لي طلعات عيونها بان ليها رجل عاد دخل مع الباب لدخلاني للڤيلا، الظاهر فيه أنه ضيف، بملامح اللامبالاة رجعات شافت قدامها قبل ما تجوه نظراتها لمراية تحقق فالراجل لي وقف عليها حدا لمخبازة لي كان حتى هو بلاصا في الجهة المقابلة للفيلا..حققات فيه بغل ومدات يدها فتحات الباب وهبطات لكاراج 


ركنت سيارتها وطلعات  لداخل ديال الفيلا، خرجات فممر صغير كان فيه باب المطبخ، تجاوزاته داخلة وسط الدار في اتجاه الدرج وهي كاتسمع أصوات تبادل التحيات بين جوج رجال في احد صالونات الطبقة الأرضية، طبقة لي كانو غرفها كولهم عبارة عن صالونات مفتوحين على بعضهم، كملات طريقها بعدم اهتمام حتى وقفها صوت من وراها


سلطان (بصوت مرتفع خشن): مااااااي؟

وقفات للحظات قبل ماتلفت لعندو رافعة حجبانها بملل  وتساؤل في نفس الوقت بلا متنطق

سلطان: فين كنت ؟؟؟

 مَيْ (ميلات راسها وقالت بتهكم) : مانظنش محتاج نقوليك ؟ 

ڤاهان (الموسم الأول)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن