ملأ صوت الضحك الخفيف الخيمة مع اقتراب
الاطفال، عندما اقتربو،أضائت أضواء الخيمة من تلقاء نفسها كاشفة عن ألألعاب ولأشياء الاخرى التي نما ألاطفال ليحبوها كثيرا بعد فترة وجيزة ركض ثمانية أطفال وتوقفو امام الخيمة لينزعو احذيتهم قبل الدخول الى الخيمة ويضعوها في مكان أمن ، وقفو في صف واحد واقتربو من الطاولة واخذو كوباٍ من العصير وكيساً من الحلوى والوجبات الخفيفة داخل سلة ملونة مكتوب على كل كيس اسم طفل منهم ....كانت دائما موجودة في اي وقت يستطيع الاطفال ان يأتو فيه الى هنا للعب في هاذا الكرنفال القديم ....بعد لحضات انتشرو واختارو ألعابا مختلفة للعب بها ...كانو دائماً حريصين على عدم كسر اي شيء او ترك فوضىنضر طفلين فضوليين بشكل خاص على رف قريبوسحبا بعض الصناديق المغبرة من زاوية مضلمة
رفعت الطفلة الغبار عن الصندوق الذي امسكته وفحصته كان يحمل مقبسا قديما باهتاً وتلاشت ألالوان والتصاميم منذ فترة طويلة وتصدء المقبض القديم على الجانب لدرجة انه من المستحيل تقريبا ان يدور نضف شقيقها الصندوق الذي كان يحملة بزاوية قميصة وكشف عن صندوق موسيقى ازرق صغير نضرو الى بعضهم البعض في حيرة من امرهم ثم نضرو الى الصناديق مرة اخرىالفتاة: أتسائل ما هاذا * قالت وهي تدور الصندوق في يديها
سمع صرير رقيق من زاوية الغرفة ونضر جميع الاطفال الى ألاعلى كيث كشف عن أبستامة مدببة
وقال بصوت رقيق ولطيف : هيا أجتمعو يا اطفال أعتقد ان وقت القصة قد حان
تقدم المهرج الى ألامام تلمع عيناه الجليديتان وهو يتقدم نحو الضوء ويجلس على كرسي قريب منه
نضف الاطفال مكان لعبهم وجلسو في نصف دائؤة كول الذكر أحادي اللون مع الكلوى التي تركها لهم ،،،كانو يعلمون انهو لا داعي للخوف ،،كان جاك الضاحك صديقهم وزميلهم في أللعب جلسو بهدوء لانهم كانو دائما يتمتعون بقصص المهرج وبينما كانو ينتضرون لم لاحضو الشكل الاخر الذي انزلق ودخل الى الخيمة ووقف بأتجاه الخلف وأبتسامة ناعمة تتدلى على شفتيه
.
.
.
.
.
.
.
.
شق الرجل احادي اللون طريقة الى الكرنفال المهجور الذي اعتاد هو وصديقة الصغير حضورة عندما كان طفلا،،،نضر حولة الى البقايا المهدمة كانت الخيام الملونة ذات يوم قد تلاشت من ألاهمال ألعجلة الدوارة ولأفعوانية كان يحبها الصبي صدئت وانهارت من حولة قام حاك الضاحك بلمس احد الاعمدة الداعمة بلمسات لطيفة وسحب يدة بسرعة بعيدا حيث انهارت اللعبة واصبحت كومة من ألانقاض،،،لقد تغير الكثير على مدة ثلاثة عشر عاما كان قد تم حبسة ونسانة كثيراً...نزلت دموع عينيه الجليدية وهو يشق طريقه عبر ألانقاض الملتوية لما كان في السابق مكانا مليأً بلبهجة لا يزال صدى صوت ضحك ألاطفال يتردد في أذانه عندما دخل الى الخيمة الاقرب الى الجزء الخلفي من الكرنفال
،،،وطد الامر مثيرا للسخرية ان الخيمة التي احبها اسحاق اكثر من غيرها لا تزال ملونة يبدو انها لمتصب بأذى حينها تذكر عندما سألة عن سبب تفضيله لها عن البقية
أنت تقرأ
one_shot of Lueghing jack { مكتمل }
Romanceونشوت قصير من بارت واحد بس ياوي تحذير: جاك الضاحك بوتوم!!!!